الصفحه ١٧ :
والتدريس والتصنيف بحلب ، حيث تصدّر لإقراء العربية فى المدرسة الظاهرية
والسلطانية فيها ، وأنه مرّ
الصفحه ٦٠ : ، ولسان العرب (أمس) ، (لوم) ،
والمقاصد النحويّة ١ / ١١١ ، وتاج العروس (لوم) ، وليس فى ديوانه ، وبلا نسبة
الصفحه ٥٥٢ : ذلك صحيحا لقول العرب : «جدّك لا كدّك». وقيل فى تفسيره : معناه
: نفعك جدك لا كدك.
ومثله فى العطف
على
الصفحه ٣٤٨ : ذلك فى نحو : «أذهبت
زيدا».
فكان لا يجوز
أن يقال : «زيدا أذهبت» ؛ لأن أصله : ذهب زيد ؛ ولا خلاف فى
الصفحه ٦١ : ، ولسان العرب (خندم) ، (سلم) ، (ذو) ، والمؤتلف والمختلف ص ٥٩ ، والمقاصد
النحويّة ١ / ٤٦٤ ، وبلا نسبة فى
الصفحه ٤٠٤ : التّدلدل
ظرف عجوز فيه
ثنتا حنظل (٢)
على أن الكسائى
حكى : أن من العرب من يقول
الصفحه ٤٨٩ :
لذلك احتيج
لحرف الجرّ
فى نحو : (ما
أضرب ذا لعمرو)
ونحو : (ما
أكساك للقوم
الصفحه ٤٦٤ : » وعلى «عمل» للعدل به عن «عامل».
ولم يتعرض
لوقوع الإعمال ، وإنما حجته فى إعمال «فعيل» قول بعض العرب
الصفحه ٥١٤ : إلى العرب. له ديوان شعر ، وكتاب «جبال العرب
وما قيل فيها من الشعر» ، مقدمة فى النحو. مات نحو سنة (١٨٠
الصفحه ٢٢٧ : (٤)
__________________
١ / ٢٢٦ ، والكتاب ٢
/ ١٤٥ ، والمقاصد النحوية ٢ / ٢٦١ ، وللعجاج فى الدرر ٦ / ١٨١ ، وليس فى ديوانه ،
وبلا
الصفحه ٣٠٧ : مفعول به لتعدى بنفسه إلى غير المكان ، ولم يحتج معه إلى حرف جر فى نحو قولهم
: «دخلت فى الأمر
الصفحه ٢٠٦ : يقادا (٤)
واختلف فيما
يتصل بـ «عسى» من الكاف وأخواتها فى نحو : «عساك» و «عسانى» و «عساه
الصفحه ٢٧٥ : الجملة التى وليتها فعلية
، وذلك مخالف لاستعمال العرب.
وقد غفل عن هذا
كثير من النحاة ؛ فأجاز النصب فى
الصفحه ٣٠٤ : » و «بكر» و «سحير» و «ليل» و «نهار» و «عشاء» و «عشيّة» و «عتمة» و «مساء».
ومن العرب من
لا يصرف «عشيّة» فى
الصفحه ٣٩ : صحة الاستدلال به ، والصواب جواز
الاحتجاج بالحديث للنحوىّ فى ضبط ألفاظه» ... إلى آخر كلام البغدادى