الصفحه ٢٣٨ : عليه يلزم منه عدم الفائدة ؛ والعرب مجمعون على ترك
التكلم بما لا فائدة فيه.
قال الشلوبين
الصفحه ١٧١ : ص ٨٥ ، ٧١٦ ، ولسان العرب (أنن)
، والمقاصد النحوية ٢ / ٢٢ ، وبلا نسبة فى الأزهية ص ٥٢ ، ٩٦ ، ـ
الصفحه ٤٤٩ : » ، وبين قولك «ظبيى» و
«صبيّى» و «صنوى» و «فلوّى».
فياء المتكلم
فى هذا ونحوه : إما ساكنة ، وإما مفتوحة
الصفحه ١٠٢ : الشيبانى بالولاء ، أبو العباس ، المعروف بثعلب ، إمام الكوفيين فى
النحو واللغة ، وكان رواية للشعر ، محدثا
الصفحه ٤٤٦ :
نحو (أبى) (أبى)
أيضا وردا
فى الاضطرار
مثل قول من شدا
(كان أبى كرما وسودا
الصفحه ٢٦١ :
نحو : «ما قامت هند».
ويجعل علامة
رفع الفعل بعد الفاعل فى نحو : «تفعلان» و «تفعلون».
فالأصل أن
الصفحه ١٥ :
لجه. وأما اطّلاعه على أشعار العرب التى يستشهد بها على النحو واللغة ،
فكان أمره فيها عجبا ، وكان
الصفحه ٢٨١ :
وبالرفع على
إضمار المطاوع ، والتقدير : لا تجزعى إن هلك منفسأ هلكته.
ولا يجوز فى نحو
«زيد» من
الصفحه ٤٩٩ : » كثرة الاقتصار عليها فى نحو : «غسلته غسلا نعمّا» ، والنكرة التالية «نعم»
لا يقتصر عليها.
وـ أيضا ـ فإن
الصفحه ٦٨ : شواهد المغنى ١ / ١٦٤ ، ولسان العرب (زيد) ،
والمقاصد النحويّة ١ / ٢١٨ ، ٥٠٩ ، ولجرير فى لسان العرب (وسع
الصفحه ١٠ : مجموعة فى قوله : [من البسيط]
نحو وصرف
وعروض ثم قافية
وبعدها لغة
قرض وإنشا
الصفحه ٢٦٥ :
أو ظاهر من
المجاز قد عرى
وقد يبيح
الفصل ترك التّاء فى
نحو : (أتى
القاضى
الصفحه ٢١٢ : الفعل.
ونحو : «إنّ
قائما الزّيدان» بخلاف ذلك ؛ لأن «إنّ» مختصة بالأسماء ، فدخلوها على ما فيه شبه
الفعل
الصفحه ٨٢ :
ـ أيضا ـ كـ (أرطاة)
لإنسان نقل
وجاء فى نحو (ثبات)
فتح
فى النّصب
نزرا ، لا
الصفحه ٢٢٤ : : وقد حكى : إن يزينك لنفسك وإن يشينك لهيه ...».
ينظر : الأصول فى النحو : ١ / ٢٦٠.
(٣) قال سيبويه : أما