الصفحه ٣٧٧ : الذى أس
لفه المرء
سيّئا أو جميلا (١)
ومع ما أريد به
الحال نحو : «والله لأظنّك
الصفحه ٧ : الحفاظ
حين عرف بابن مالك ، قال : يقال : إن عبد الله فى نسبه مذكور مرتين متتاليتين ،
وبعض يقول : مرة واحدة
الصفحه ٨ : ، وغرناطة ، والمرية ، ومالقة ...».
ثم ذكر من
أعمال جيان هذه : أبّذة ، وقسطرة ، وبيّاسة ، وقسطلة. وقد كان
الصفحه ١٤ : أوّل مرة قبل رحيله
إلى حماة ، ثم حلب ، وبعلبك من بلاد الشام ، ثم عودته واستقراره فى دمشق آخر الأمر
الصفحه ١٥ : .
وأما شيوخه وأساتذته بالمشرق :
ففى دمشق عند
نزوله بها أول مرة تلمذ ابن مالك ل : العلم السّخاوىّ أبى
الصفحه ١٧ :
والتدريس والتصنيف بحلب ، حيث تصدّر لإقراء العربية فى المدرسة الظاهرية
والسلطانية فيها ، وأنه مرّ
الصفحه ٤٤ : قديم ، وقد مرّ بنا خروجه على ما اصطلح عليه النحاة فى
مسألة الاحتجاج بالحديث ، ومن أبرز المواضع التى
الصفحه ٦٠ : بزعت
يحظى الضجيع بها نجلاء معطار
ومن كلامه : ثلاثة تنسينى المصائب : مر
الليالى
الصفحه ٨٠ : . أنثى وذكر ، النافع منه أطرافه ، وزهره مرّ جدّا ، ويدلك البدن به
للنافض ، فلا يقشعر إلا يسيرا ودخانه
الصفحه ٨٧ : الابتداء ، وأما النصب والجر ؛ فلما مر من صحة القسم بها وكونها
بمنزلة الله. يقول قبل ذلك : فإن قلت : من أى
الصفحه ٩٣ : ) ، وفى (١٣ / ٣٥٦) فى القدر ،
باب يحول بين المرء وقلبه حديث (٦٦١٨) ، من حديث ابن عمر بلفظ «دعه إن يكن هو
الصفحه ١٢٨ : بمصدرية «لو»
وفيه خلاف مر محققا فى البقرة.
والثاني : أنه نصب على جواب التمنى
المفهوم من ود ، والظاهر أن
الصفحه ١٦٧ : ] : [من الطويل]
وما المرء
إلا كالشّهاب وضوئه
يحور رمادا
بعد إذ هو ساطع
الصفحه ١٨١ : (٣)
التقدير :
لأن كنت ذا نفر
، ولأن كنت مرتحلا.
وفى الحديث : «المرء
مجزى بعمله ، إن خيرا فخير ، وإن شرّا
الصفحه ٢٠٣ : ]
إذا المرء لم
يغش الكريهة أوشكت
حبال الهوينى
بالفتى أن تجذّما (٤)
وتنفرد «عسى