الصفحه ٣٩٤ :
واحترزت بهذه
القيود الثلاثة من «أيمن» جمع «يمين» ؛ فإنه يستعمل قسما وغير قسم.
ويلزم همزته
الفتح
الصفحه ٤٢٦ :
وأجاز الأخفش
تجريده من معنى الإضافة ، وانتصابه حالا ، ووافقه أبو على فى الحلبيات (١).
و «بعض» كـ
الصفحه ٥٠٧ :
فاغتفر هذا
الفصل ، لأنه بمساو لـ «من» فى التعلق بـ «أفعل».
فلو كان مما لا
يتعلق به لم يجز
الصفحه ٥١٤ : والأرجل ؛ لأن المجموع عمل واحد قصد الإعلام
بترتيبه فحسن.
وكان ذلك أسهل
من الجملة المعترض بها بين شيئين
الصفحه ٥٢٩ : )
و (خفت خفت
من دم ظلما سفك)
ومضمر الرّفع
الّذى قد انفصل
أكّد به كلّ
ضمير اتّصل
الصفحه ٥٤٥ :
وجعل من ذلك قوله تعالى : (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ)؟. [الشعراء : ٢٢]
ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٥٧٥ :
ليخرج المعطوف
بـ «بل» و «لكن» ؛ فإنهما مقصودان بالحكم.
ثم أشرت إلى
أقسام البدل فذكرت منها
الصفحه ١١٩ : ]
والإبدال
بالرفع من «ما» و «من» كقولك بعد السؤالين : «أخير أم شرّ»؟ و «أزيد أم عمرو»؟.
ومنه قول لبيد
الصفحه ١٤٤ :
(ص)
وقد يجرّ
زائدا (من) مبتدا
منكّرا إن
دون إيجاب بدا
وربّما
الصفحه ١٥٩ : » ، و «فى النّفوس مستسرّا فضلها».
ومنه قول
الشاعر : [من الطويل]
أهابك إجلالا
وما بك قدرة
الصفحه ١٧٥ :
ولذلك فصل بهما
بين المضاف والمضاف إليه كثيرا ، نحو قول الشاعر : [من السريع]
لمّا رأت
الصفحه ٢٠٢ :
ومن ورود
المضارع مجردا بعد «عسى» قول هدبة بن خشرم (١) : [من الوافر]
عسى الكرب
الّذى أمسيت
الصفحه ٢٠٣ :
والترمذي (١).
ومنه قول
الشاعر : [من المنسرح]
يوشك من فرّ
من منيّته
فى
الصفحه ٢٠٨ : ء منتفية ، ونفى البكاء منتف ،
انتفاء أبعد من انتفائه عند ثبوت المقاربة.
ولهذا كان قول
ذى الرمة : [من
الصفحه ٢٢٢ :
المتصل بها مضارعا ، وقد يكون ماضيا. فالمضارع كقول الشاعر : [من الخفيف]
علموا أن
يؤمّلون فجادوا