الصفحه ٣٤٠ : التفضيل هو قوله فى شرح الكافية (ج ٢ ص ٢٠٢): «أما أول فمذهب البصريين أنه
أفعل ثم اختلفوا على ثلاثة أقوال
الصفحه ٣٨٥ : ، وجاء فى الهركولة الهرّكلة ـ بكسر الهاء وضمها ، وتشديد الراء ،
بسكون الكاف ـ والضخامة تناسب الركل لأنها
الصفحه ٨ : الجمع ، وهى الألف والتاء صار الاسم على أربعة أحرف ثالثها مكسور
فلو بقى على حاله لاجتمع كسرتان بعدهما يا
الصفحه ٢٩ : مطابق للقياس ، الثالث ، مذهب أبى سعيد السيرافى الذى أرمأ اليه
المؤلف ، وهو أنك مخير فى فعيل ـ بضم الفا
الصفحه ٣٥ : كل حال فهو مخالف لما ذكر جار الله والمصنف
قال : «وتقلب
الألف الأخيرة الثّالثة والرّابعة المنقلبة
الصفحه ٤٤ : منها لا يغير فى النسب عن حاله.
فنقول : إن
الياء الثالثة المكسور ما قبلها تقلب واوا لاستثقال الياءات
الصفحه ٤٥ : (٣) ، وإذا وقع الواو ثالثة أو فوقها مضموما
__________________
(١) الذى فى الأصول «والواو
ياء» وهو خطأ
الصفحه ٤٦ : الياء الخامسة قد حذفت ، فلو حذف الثالثة وقلب الرابعة واوا كما فى نحو
على فقالوا محوى لكانوا قد جمعوا
الصفحه ٤٧ :
قبلهما ، فنقول : إذا كان قبل الواو ساكن صحيحا كان أولا لم يغير الواو فى النسب
اتفاقا : ثالثة كانت كغزوى
الصفحه ٤٨ :
فنقول : إن كانت الياء ثالثة والساكن قبلها حرف صحيح فلا يخلو من أن يكون
مع التاء كظبية أولا كظبى
الصفحه ٥١ :
والياء الثالثة
إذا كان قبلها ألف ، ولا تكون تلك الألف زائدة ، بل تكون منقلبة عن العين نحو آية
وآى
الصفحه ٧١ : الأوليان ،
والممتنع الرد ، وهو الصورة الثالثة ، يجوز فيه الأمران : أى الرد ، وتركه
قال : «والمركّب
ينسب
الصفحه ٧٦ : معاوية ، وهو أخو معاوية الأكرمين
الجد الثالث لامرىء القيس بن حجر
(٢) خندف : لقب امرأة
إلياس بن مضر
الصفحه ١١٤ : وزفرات ، ثالثها : أن لجبات ـ بالتحريك ـ شاذ ، وهذا
تخريج الذى لا يلاحظ اسميتها فى الأصل ولا مجىء المفرد
الصفحه ١٢٤ : باءات فلما استثقلوا ثلاثة الأمثال فلبوا ثالثها ياء ، كما قالوا : تظنى
وتقضى ، فى تظنن وتقضض ، قال