الصفحه ٢٧٩ : فكيف ينبه عليها؟
قال : «وإبدال
الألف فى المنصوب المنوّن وفى إذن وفى نحو اضربن ، بخلاف المرفوع
الصفحه ٢٨٢ :
لبقيت الكلمة فى حال الوقف على وجه مستثقل عندهم ، مع كونها أخف مما كانت
فى الوصل ؛ لأن الياء على كل
الصفحه ٢٩٧ : إليه كالجزء من المضاف ، لكن سقوط الألف بلا علة ظاهرة
ألزمه التعويض بهاء السكت ، ألا ترى أنه لم يلزم مع
الصفحه ٣٠١ :
فى اسم فبعض النحاة لم يجوز حذفها والوقف على الحرف الذى قبلها بالاسكان ،
نحو «غلام» كما جاز فى
الصفحه ٣٠٩ :
مذهب سيبويه ، واستدل الزجاج عليه بحذفها فى الوقف ، ولبس بقوى ؛ لأن ما هو
من نفس الكلمة من حروف
الصفحه ٣١٤ : على مذهب أهل التخفيف فى باب تخفيف
الهمزة
فنقول : قول
المصنف «إبدال الهمزة حرفا من جنس حركتها نحو هذا
الصفحه ٣١٥ : الرّوم أشد تبيينا ؛ لأن التضعيف يستدل به على مطلق
الحركة وبالروم على الحركة وخصوصها ، وأيضا فان الروم
الصفحه ٣٣٦ : معد أنه فعلّ ، فقيل : تمندل ، وتمسكن ، وتدّرع ، وتمغفر [وتمعدد] على
أنها تفعلل كتدحرج ، وهذا كما
الصفحه ٣٣٨ :
والممرجل :
الثوب الذى فيه نقوش على صور المراجل ، كالمرجّل : أى الذى فيه كصور الرجال ، قال
١٢١
الصفحه ٣٤٨ : ، وهو عنده من الميس ،
لأن المزين يتبختر ، وهو اشتقاق بعيد ، قلبت عنده الياء واوا لانضمام ما قبلها ،
على
الصفحه ٣٥٥ : أنابينا أن منجنينا لا يحتمل إلا فعلليلا على
الصحيح ، وفنعليلا على زيادة النون الأولى كما أجاز سيبويه ، وقد
الصفحه ١١ : على حده كضاربان وضاربون ، أو جاريا مجراهما كائنان وعشرون ، أعرب
فى الأكثر إعرابه قبل التسمية ، ويجوز
الصفحه ١٤ : ء زيد وقت ركوبه ، ولهذا صح أن كل شىء دل على معنى
الفعل يعمل فيهما فاسم الفاعل واسم المفعول وسائر الصفات
الصفحه ٣٥ :
فيه إذن ، ولا يبالى باللبس ، وثانى الاحتمالين فى قول سيبويه أرجح ؛ لئلا
يخالف قوله فى عطوّد ، وعلى
الصفحه ٥٠ : التى هى كالاسم
المنفصل على ما مر ، ولم يقلب العين ألفا : إما لعروض حركتها ، وإما لأن العين لا
تقلب إذا