الصفحه ١٤٠ : وصفايا ؛ فيجوز أن يكون فعولا جمع على فعائل كقلوص وقلائص ، وأن
يكون فعيلا حمل على فعيلة لكونه مؤنثا
الصفحه ١٤١ : جمع الصّحيح ، فلا يقال جريحون ولا جريحات ليتميّز عن فعيل الأصل ، ونحو مرضى
محمول على جرحى ، وإذا حملوا
الصفحه ١٥١ : عجوز» فعول لا يدخله التاء كما مر ، والذى هو بمعنى المؤنث من
هذا الوزن يجمع على فعائل ، حملا على فعيلة
الصفحه ١٥٩ : الأصل كما يجىء بيانه ، والثانى : أن يجمع على فعال
كإناث وعطاش وبطاح وعشار ، فى أنثى وعطشى وبطحاء وعشرا
الصفحه ١٧٤ :
بجمع أحدهما عن جمع الآخر.
وجاء الضم فى
جمع بعض فعلان الذى مؤنثه على فعلى خاصة ، وهو فى كسالى وسكارى
الصفحه ١٨٥ :
أو غير مدة كسنّور (١) وسكّيت ، وعلى ما قاله سيبويه فى تصغير مسرول (٢) مسيريل ينبغى أن يكسر إذا كسر
الصفحه ٢٢١ : ، وذلك لا غبار عليه ؛ لأن كل الاسماء قبل
تركيبها لا يجرى عليها الاعراب بالفعل وإن كانت بعرضة أن يجرى
الصفحه ٢٣٣ : حذفه إذا
وقع موقعا يحسن حذف حرف المد فيه ، وذلك لأجل مشابهته للواو ، ولا يقاس عليه نون
لم يكن ، وإن
الصفحه ٢٤٨ : يكن بد من الحركة الخفية ، كما ذكرنا فى أول هذا
الباب ، فتحريكه بحركة كانت ثابتة فقصد حذفها دالة على
الصفحه ٢٥٢ : الإعراب
بعدهما صارتا كحرف الإعراب ، على أنه قيل : إن ميم ابم زائدة (١) كميم زرقم (٢) وستهم (٣) واللام
الصفحه ٢٦١ : يحتج إلى الهمزة ، بل إن كان آخر الشيء ـ إن كان أكثر من حرف
كغلام الرجل ، أو ذلك الشىء إن كان على حرف
الصفحه ٢٦٢ :
يدل على تحركها فى الأصل ؛ لقوله : فقدّمت الزيادة متحركة لتصل إلى التكلم
بها ، وهو الأولى ؛ لأنك
الصفحه ٢٦٥ :
فيجوز أن يكون أصله وى لأمّها ؛ فحذفت الهمزة بعد نقل ضمتها على لام الجر ،
وهو شاذ على شاذ ، ويجوز
الصفحه ٢٧١ : ، وهو أن تضمّ الشّفتين بعد الإسكان»
أقول :
قوله «قطع الكلمة عما بعدها» أى : أن تسكت على آخرها قاصدا
الصفحه ٢٧٧ : فى هاء التأنيث الروم والإشمام لأنه لم يكن على الهاء حركة فينبّه عليها
بالروم أو بالإشمام ، وإنما كانت