الصفحه ١٥ : المدلول عليها من الحال والظرف وغيرهما.
فان قيل : فاسم
الزمان والمكان أيضا نحو المضرب والمقتل واسم الآلة
الصفحه ١٨ :
أقول : أعلم أن
المنسوب إليه إذا كان على ثلاثة أحرف أوسطها مكسور وجب فتحه فى النسب ، وذلك ثلاثة
الصفحه ٢٢ :
ويذكرون
التخفيف أيضا بسبب آخر غير حذف التاء ، وهو كون لام الفعل فى فعيل وفعيل ياء نحو
على وقصى
الصفحه ٣٠ : يدانيها ، والعلة اجتماع ثلاث ياآت مع كسرة فى الوسط
قوله «وتحذف الياء من المعتل اللام» ، لا فرق فى ذلك
الصفحه ٤٨ : ؛ فالمجرد لا تغيير فيه اتفاقا لحصول الخفة بسكون العين
وصحتها ، ولعدم ما يجرىء على التغيير من حذف التا
الصفحه ٦٠ :
راى وراية ما فى آخره ياء ثالثة بعد ألف غير زائدة ، وقد مضى شرح جميع ذلك
قال : «وما كان
على حرفين
الصفحه ٦٥ : على جهالة ، فأراد
أن يضبط بغير ذلك ، فقال : إن لم يكن العين حرف علة نظر فإن كان فى الأصل متحرك
الأوسط
الصفحه ٨٨ : جدّه ، وتمّ تمامه ، وأما قولهم : شغل
شاغل ؛ فليس من هذا ، بل هو اسم فاعل على الحقيقة : أى شغل يشغل
الصفحه ٨٩ : الكاسى نفسه ، والأظهر هو الأول ؛ لأن اسم الفاعل
المتعدى إذا أطلق فالأغلب أن فعله واقع على غيره
* قال
الصفحه ٩٤ :
أقول : اعلم أن
فعلا يكسر فى القلة على أفعال ، فى الأجوف كان أو فى غيره ، وقد يجىء للقليل
والكثير
الصفحه ١٠٠ : :
«المؤنّث : نحو
قصعة على قصاع وبدور وبدر ونوب ، ونحو لقحة على لقح غالبا ، وجاء على لقاح وأنعم ،
ونحو برقة
الصفحه ١١٥ : جميعا ربعات ، حركوا الثانى وإن
كان صفة لأن أصل ربعة اسم مؤنث وقع على المذكر والمؤنث فوصف به ، وقد يقال
الصفحه ١١٦ : .
قال : «الصّفة
؛ نحو صعب على صعاب غالبا ، وباب شيخ على أشياخ ، وجاء ضيفان ووغدان وكهول ورطلة
وشيخة وورد
الصفحه ١٢٩ :
يجمع على أفعلة كأغربة وأخرجة (١) وأبغثة (٢) وبابه فى الكثير فعلان كغلمان وخرجان وغربان وذبّان
الصفحه ١٣٦ : أخى من شماليا (٢)
أى : من شمائلى
، ويجمع شمال على شمائل ، كجمع هجان على هجائن ؛ حملا للمذكر على