الصفحه ٣٤٦ : وجزة يمدح عبد الله بن الزبير ، وقيل : هو لعلقمة. والانسى : واحد الانس ،
ويروى فى مكانه «لجنى» وهو واحد
الصفحه ٣٥٥ : الحنطة ومن الخمر ؛ قال ابن دريد : «أحسبه معربا»
(٢) انظر (ح ١ ص ٥٩)
وانظر أيضا (ص ٣٣٣ من هذا الجزء)
الصفحه ٣٦٦ : (ح ١ ص ٦١)
(٨) القندأو ـ كجردحل
ـ : السىء الخلق ، وقيل : الجرىء المقدم (انظر ص ٣٦٢ من هذا الجز
الصفحه ٣٨٢ : من هذا
الجزء)
(٢) البيت من مشطور
الرجز ، وهو لقصى بن كلاب جد النبى صلىاللهعليهوسلم
وقبله
الصفحه ٣٩٣ :
القصير ، وقال ابن دريد : هو اسم موضع
(٢) انظر فى يلمع (ص
٥٩ من الجزء الأول) واليرمع : الخذروف الذى يلعب
الصفحه ٣٩٤ :
هذا الجزء)
الصفحه ٢٩٢ : ء» لأنه يكون مفردا كما ذكرنا فى شرح الكافية ، ويكون ملحقا
بدرهم كمعزى ، وإن كسرت تاؤه فى النصب دل على أنه
الصفحه ١١٠ : كآكم»
(٢) أقول : قد مضى شرح جميع هذا فى شرح الكافية* ، فنقتصر
على حل ألفاظه
الصفحه ١١٧ :
(٢) كث ـ بضم الكاف ـ
: جمع كث ـ بفتح الكاف ـ وهو كثيف اللحية
(٣) ثط ـ بضم الثاء ـ
: جمع ثط ـ بفتح الثا
الصفحه ١٧٩ : التى على خف الرائض ، ويرادفه كلوب ـ بفتح الكاف وتشديد اللام ـ
(٢) الزمل ، والزميل
: الجبان الضعيف
الصفحه ٢١٣ : الله» فى أحد الوجوه اجتماع الساكنين وإن لم يكن المدغم من كلمة حرف المد
لما مر فى شرح (٢) الكافية
الصفحه ٢٥٥ :
__________________
اللسان ، وقال المؤلف
فى شرح الكافية (ح ٢ ص ٣١٣) ما نصه : «وأيمن الله عند الكوفيين جمع يمين ؛ فهو مثل
يمين
الصفحه ٢٩٠ : تاء فى قوله «وبعدمت».
(١) قال المؤلف فى
شرح الكافية (ح ٢ ص ٦٩): «ومن أسماء الأفعال التى بمعنى الخبر
الصفحه ٣٨ :
الهمزة هاء لتقاربهما ، وحال الواو والياء ثانيتين لا ثالث لهما كحال الألف
سواء ، فتقول فى المنسوب
الصفحه ٤٣ :
أو تكون ثالثة ، وهى إما متحرك ما قبلها ولا تكون الحركة إلا كسرة كالعمى
والشّجى ، أو ساكن ما قبلها