الصفحه ١٢٧ :
لا يجىء إلا على أفعلة فى القلة والكثرة ، نحو خلال (١) وأخلّة ، وعنان (٢) وأعنّة ؛ لاستثقالهم
الصفحه ١٤٢ :
فعيل بمعنى مفعول على فعلى ، بل إنما يجمع عليه من ذلك ما كان متضمنا
للآفات والمكاره التى يصاب بها
الصفحه ١٤٨ :
صفة على فعائل شاذ (١) كنظائر
قوله «وإذا حمل نحو هالك وميّت وأجرت
على نحو قتيل» أى : إذا حملت
الصفحه ١٩٣ : ء العوض كما فى التصغير.
قال «ونحو تمر
وحنظل وبطّيخ ممّا يتميّز واحده بالتّاء ليس بجمع على الأصحّ ، وهو
الصفحه ١٩٥ :
اللفظ والمعنى : أما اللفظ فلتصغير مثل هذا الاسم على لفظه ، فلو كان جمعا
وليس على صيغة جمع القلة
الصفحه ١٩٧ :
وإما فعلة
كبقرة وشجرة ، وقد يكسر ذو التاء منه على فعال ، كإكام وثمار وحداث (١) ، تشبيها بالرّحبة
الصفحه ٢٠٣ :
وقال الأخفش :
كل ما يفيد معنى الجمع على وزن فعل وواحده اسم فاعل كصحب وشرب فى صاحب وشارب فهو
جمع
الصفحه ٢٠٤ : ، وعمد فى عمود ، كل ذلك جمع مكسر ؛ إذ هى مثل ركب وسفر ونحوهما ؛ لأن
للجميع من تركيبه لفظا يقع على مفرده
الصفحه ٢٤١ : الأسباب) وذلك لاتباع الهاء وإجراء الميم مجرى سائر ما حرك
للساكنين ، وباقى القراء على خلاف المشهور ، نحو
الصفحه ٢٥١ : فإنها تفتح»
أقول : الأكثرون
على أن الابتداء بالساكن متعذر ، وذهب ابن جنى إلى أنه متعسر لا متعذر ، وقال
الصفحه ٢٧٥ :
واعلم أن علامة
الإسكان فى الخط الخاء فوق الحرف الموقوف عليه ، وهى حرف أول لفظ الخفيف ؛ لأن
الإسكان
الصفحه ٢٩٣ :
قوله «وأما ثلاثه اربعة» هذا اعتراض على
قوله «وإبدال تاء التأنيث الاسمية هاء» يعنى أنك قلت : إن
الصفحه ٣٥١ :
مفرده الأصول إلا الخامس منها ، فحذفهم النون بعد الميم دليل على زيادتها ،
وليس مجانيق كجنقونا حتى
الصفحه ٣٥٣ :
على ما اختاره بعضهم فى منجنيق أنه من جنق ، وإما فعاليل على ما اختار
سيبويه فى منجنيق ، وأظن أن هذا
الصفحه ٣٧٧ :
والتنوين ؛ على ما تقدم فى أول شرح الكافية
قوله «وثالثة ساكنة» كان ينبغى أن يضم إليه قيدا آخر