الصفحه ١٥٢ : به الكتاب. ورواية ابن برى فى البيت : خيتامى ، قال فى
اللسان : «وشاهد الخاتام ما أنشده الفراء لبعض بنى
الصفحه ١٦١ : قبلها ألف إذ صارت باللزوم كلام الكلمة كما زيدت فى كتاب
وحمار فاجتمع ألفان فحركت الثانية دون الأولى
الصفحه ١٨٣ : يعتبر فى الزنة زيادة الحروف وأصالتها ، كما مر فى صدر الكتاب (٣) ، لكن يتجوز تجوزا قريبا فى الملحق فيقال
الصفحه ٢٢٤ : إذهاب للهمزة بالكلية كالحذف ، وقرىء فى الكتاب العزيز بالوجهين ، فاذا قلبت
الثانية ألفا التقى ساكنان لا
الصفحه ٢٥٦ : معرفة ، ولو كانت
للتأنيث لما انصرف الاسم ، على أن سيبويه قد تسمح فى بعض ألفاظه فى الكتاب فقال فى
بنت
الصفحه ٢٥٨ : وكسرها كما ذكره
ابن الانبارى فى كتابه «الانصاف فى مسائل الخلاف»
الصفحه ٢٦٢ : ) بكسر الدال
اتباعا لكسرة اللام : «ومثل هذا فى إتباع الاعراب البناء ما حكاه صاحب الكتاب في
قول بعضهم
الصفحه ٢٦٩ : قليل»
أقول : قد
ذكرنا جميع هذا الفصل فى فصل رد الأبنية بعضها إلى بعض فى أول الكتاب (١) ، يعنى المصنف
الصفحه ٢٧٠ : ما قرىء به فى الكتاب العزيز ،
وأما نحو ليفعل ـ بلام كى ـ فلم يجز فيه التخفيف ؛ لقلة استعمالها
الصفحه ٢٧٨ : ترام أو تشم حركة لم تكن آخرا قط ؛ وأما نحو (عليكم
الكتاب) و (إِلَيْهِمُ
الْمَلائِكَةَ) فان آخر الكلمة
الصفحه ٢٩٥ :
__________________
يريد أنه لا يصنع إلا
ما تصنع الكرام» اه
ولم نجد فى هذا الكتاب ولا فى غيره من
كتب اللغة والأمثال نسبة
الصفحه ٣٢٤ : : (لكِنَّا هُوَ اللهُ
رَبِّي) فى قراءة ابن عامر ، وقوله تعالى (كِتابِيَهْ) و (حِسابِيَهْ) وصلا كما فى بعض
الصفحه ٣٢٩ : الواجبات ،
والرحال : جمع رحل يريد به متاع الضيفان. والقرب : جمع قراب مثل كتاب وكتب ، وهو
جفن السيف ، وإنما
الصفحه ٣٣٣ : » مضى شرحه فى أول الكتاب (١)
قال : «ويعرف
الزّائد بالاشتقاق وعدم النّظير ، وغلبة الزّيادة فيه
الصفحه ٣٤٢ : وزن أفعوان أفعلان (انظر
الكتاب ح ٢ ص ٣١٧ ، ٣٤٥) وقد ذكر مثل ذلك الجوهرى فى الصحاح
(١) الاستقان بضم