الصفحه ٢٩٩ : (١)
ثم ألحقوا هاء
السكت ، لكون العين فى تقدير الحركة ، ثم كسروا أول الساكنين (٢) كما هو حقه على ما ذكرنا
الصفحه ٣٠٧ : وعليه لم يأتوا فى الوصل بالواو والياء الساكنين ، فلا يقولون
على الأكثر : منهو ، وعليهى ؛ لثقل الواو
الصفحه ٣٢٠ :
والتّبن
والحلفاء فالتهبّا
وليس فى كلام
سيبويه ما يدل على كون مثله شاذا أو ضرورة ، بلى إنما لم
الصفحه ٣٤١ : ،
وإنما لزم قلب واو «أولى» همزة على مذهب جمهور البصريين كما لزم فى نحو أواصل على
ما يجىء فى التصريف ، وعند
الصفحه ٣٤٢ : ؛ فيجب
على هذا أن تنون أفعى ، والناس يقولونه بغير تنوين ، وكلا الوجهين حسن ، ويدل على
أنه عندهم كالاسم لا
الصفحه ٦ : فى المنسوب
المذكر ، نحو رجل كوفى قبل : إنما حذفت لأن الياء قد تكون مثل التاء على ما ذكرنا
، فى إفادة
الصفحه ٩ : نحو مكنى ومرمى ومبغى عليه ، فان هذه الياء المشددة لا يتحتم حذفها ، بل
يجوز حذفها وهو الراجح ويجوز حذف
الصفحه ١٣ :
المنسوب إليه شيئا واحدا منسوبا إلى المجرد عنها فيدل على ذات غير معينة موصوفة
بصفة معينة وهى النسبة إلى
الصفحه ١٦ : مجرّ الرّامسات ذيولبا
عليه قضيم
نمّقته الصّوانع
الصفحه ٢٨ : غير ذلك قلت : سلمى وعمرى على القياس ، والذى شذ هو المنسوب إلى
سليمة قبيلة من الأزد ، وإلى عميرة قبيلة
الصفحه ٣٨ : حذفت وجب بقاء ما قبل الألف على فتحته دلالة على الألف المحذوفة ،
لأن ما حذف لعلة لا نسيا تبقى حركة ما
الصفحه ٥٩ :
ألف التأنيث بتائه فحذفوها (١)
الحروريّة : هم
الخوارج ، سماهم بهذا الاسم أمير المؤمنين على رضى
الصفحه ٦٢ : للفعل ، فلا يرد المحذوف من غير ضرورة مع قيام
العلة لحذفه ، وأيضا فالفاء ليس موضع التغيير كاللام حتى
الصفحه ٧٣ : مر ، ولا يجوز حذف أحد جزأى المركب
المقصود منه العدد ؛ إذ هما فى المعنى معطوف ومعطوف عليه ، إذ معنى
الصفحه ٨٢ :
ويجوز بصرى بفتح الباء على القياس ، وقالوا : بدوىّ ، والقياس إسكان العين
لكونه منسوبا إلى البدو