الصفحه ١٨١ : وميمون ويامن ويمين ، وقالوا : يمن الرجل ـ على بناء المجهول ـ فهو ميمون
، ويمن الرجل ـ بفتح الميم ـ قومه
الصفحه ١٨٢ : المختص بالمؤنث التجرد عن التاء ، فلا يصحح ، بل يجمع
على مفاعل كالمطافل والمشادن (١) والمراضع ؛ لما مر فى
الصفحه ٢٠٦ :
غير قياسى للعروض ، وهي آخر تفعيلة من الشطر الأول من بيت الشعر ، وقياس العروض أن
تجمع على عرائض كحلوب
الصفحه ٢١٤ :
من الشرطين المعتبر واحد منهما فى الساكن الثانى : أن يكون موقوفا عليه
بالسكون ، أو مجرى محرى
الصفحه ٢٢٣ :
الموقوف عليه قلبت التاء فى ثلاثة أربعة هاء ، ومن حيث وصلتها بما بعدها
ولم تقف عليها نقلت حركة همزة
الصفحه ٢٢٦ : غيرها نحو اضرب اضرب إلا مع
مانع كما فى لم يلده (٣) على ما يجىء ، ولم
__________________
(١) هذا الذى
الصفحه ٢٢٩ : المتصلة بلام الكلمة زالا
بالكلية لصيرورتها معها مبنية على الحركة على (١) الأصح ، كما مر فى شرح الكافية
الصفحه ٢٣٤ : » ؛ وإذ قد فعل ذلك فالأجود فى ابن خويلد أن يجعل بدلا ، ويجوز أن
يجعل صفة على اللغة الثانية» اه ، وعلى ذلك
الصفحه ٢٣٩ : ممتنع فما ظنك بجواز إدغام نحو اردد ولم
يردد مع جوز تحريك الثانى للساكنين؟ واتفق الجميع على ترك إدغام
الصفحه ٢٤٤ :
وقد اجتمعت
العرب حجازيّهم وغيرهم على الإدغام فى «هلمّ» مع الفتح ؛ لتركبه مع «ها» فخففوه
بوجوب
الصفحه ٢٤٧ : على الأصل ، ولم يبال بالكسرتين لعروض الثانية
والتزموا أيضا
الفتح فى الساكن الثانى إذا كان الأول يا
الصفحه ٢٧٠ :
لأوائلها بالوسط عدم استقلال ما قبلها ، واستحالة الوقف عليه ، وقولك أهو
وأهى؟ أقل استعمالا من وهو
الصفحه ٢٧٣ : ، والألف فى هجان الجمع بمنزلة ألف ظراف وشراف ، وذلك لأن العرب كسرت فعالا
على فعال كما كسرت فعيلا على فعال
الصفحه ٢٧٤ : التخفيف الأواخر ؛ لأن الكلمة
تتثاقل إذا وصلت إلى آخرها ، والتنوين كحرف الكلمة الأخير من حيث كونها على حرف
الصفحه ٢٨٩ : الاسمية ؛ لأنها لاحقة بما هى علامة
تأنيثه ، بخلاف الفعلية فإنها لحقت الفعل دلالة على تأنيث فاعله