الصفحه ١٢٥ : مدّة ثالثة فى الاسم نحو زمان على أزمنة غالبا ، وجاء قذل وغزلان وعنوق ،
ونحو حمار على أحمرة وحمر غالبا
الصفحه ١٢٩ : ء فى فعال
فواعل شاذا ، كدواخن وعوائن ، فى دخان وعثان ، بمعناه ، وليس لهما ثالث
قوله «وجاء فى مؤنث
الصفحه ١٣١ : ، وجاء قعدان (٢) وأفلاء وذنائب»
أقول : اعلم أن
فعيلا مثل فعال فى أن الزيادة فيه مدة ثالثة ، وفى عدد
الصفحه ١٤٣ : ثلاثة أقوال : أولها مجاز مطلقا ، وثانيها : حقيقة
مطلقا ، وثالثها : إن كان مما يمكن بقاؤه (كالقيام
الصفحه ١٩٥ : غالبا ، والثانى أنه يفرق
بينه وبين واحده بالتاء أو الياء لا غير بخلاف الجمع ؛ والثالث أن اسم الجنس مذكر
الصفحه ٢٤٠ : ، والخلاصة أن قراءة حفص تكون من هذا الباب على المذهب الأول والثالث ولا
تكون منه على المذهب الثانى والرابع
الصفحه ٢٥٢ : ابنما
وزيادة الميم فيه كما زادوها فى شدقم
وزرقم وشجعم (كجعفر فى الأول والثالث وكبرثن فى الثانى
الصفحه ٢٥٣ : : هؤلاء الأستاه ، ولأفاضلهم : هؤلاء الأعيان والوجوه ؛ قال ابن برى
: ويقال فيه ست أيضا ، لغة ثالثة ؛ قال
الصفحه ٢٧٣ : ، وعذرها فى ذلك أن فعيلا أخت فعال ، ألا ترى أن
كل واحد منهما ثلاثى الأصل وثالثه حرف لين؟ وقد اعتقبا أيضا
الصفحه ٢٧٧ :
بعض أهل الآراء ؛ الثالث : عدم استثناء شىء من ذلك ، وهو الذى عبر عنه بقوله «(وبعضهم
يرى لهما في كل حال
الصفحه ٢٨٢ : جعفر الباذش. والثالث : اعتباره بالصحيح ، فالألف فى النصب
بدل من التنوين ، وفى الرفع والجر هى بدل من لام
الصفحه ٣٣٥ : زيادتها فى مواضعها :
الهمزة فى الأول مع ثلاثة أصول ، والنون الثالثة الساكنة ، والتضعيف ، فلنا أن
نحكم
الصفحه ٣٦٥ : وفاعل وفيعل ، وكذا قال فى نحو جلبب وخدبّ ، لوقوع
الواو والياء والألف زائدة ثالثة كجدول وعثير وشمال
الصفحه ٣٦٨ : المثلين.
هذا ، وإن كان
ثانى الكلمة ياء والثالث والرابع كالأول والثانى نحو صيصية لم يقل : إن إحدى
الياءين
الصفحه ٣٩٠ : ، فضلا عن زيادة متعددة ، ولعل الصواب «سيروان» بكسر أوله وسكون ثانيه
وفتح ثالثه ، وهو اسم بلد
(٢) لم نجد