الصفحه ٥٣ : درحاية (١) قلب الياء همزة وهو الأصل أو واوا كما فى الرابعة.
وإن كان الساكن
المتقدم على الياء الرابعة يا
الصفحه ٥٦ : ، ولعل السر فى تغاير الحكمين أن انقلاب حرف العلة إلى الهمزة فى
رداء وكساء قياس لعلة اقتضته ، فجعلوا قيام
الصفحه ٦٦ :
هو فعل بالسكون أو فعل كيد ودم ، وأكثر ما على نحو ظبة ومائة وسنة (١) مجهول الحال هل هو ساكن العين
الصفحه ٧٦ : الكنى فى الأصل مقصود ، وذلك أن هذه الكنى على سبيل
التفاؤل فكأنه عاش إلى أن ولد له مولود اسمه ذلك
الصفحه ٧٧ : وقلنا تتصل بقال فتحذف الألف للساكنين ، لكنه أبقى الفاء فى كونىّ على أصل
ضمه قبل النسبة ، تنبيها على
الصفحه ٧٨ :
أقول : اعلم
أنك إذا نسبت إلى ما يدل على الجمع فان كان اللفظ جنسا كتمر وضرب أو اسم جمع كنفر
ورهط
الصفحه ١٢٠ :
وأما وجاع (١) فلحمل فعل بالكسر على فعل بالفتح كحسان ، وقلّ فيه فعل
بضمتين كخشن ، وهو محمول على
الصفحه ١٢٥ : مدّة ثالثة فى الاسم نحو زمان على أزمنة غالبا ، وجاء قذل وغزلان وعنوق ،
ونحو حمار على أحمرة وحمر غالبا
الصفحه ١٣٢ :
وهو فى الغلبة كفعل سواء ، نحو رغفان وكثبان (١) وقلبان (٢) وربما كسر على أفعلاء كأنصباء (٣) وأخمسا
الصفحه ١٥٢ :
وليس بمطرد ، وقيل : خواتيم جمع خاتام ، قال :
٦٢ ـ * أخذت خاتامى بغير حقّ (١) *
فخواتيم على
هذا
الصفحه ١٥٣ :
شبه بفعيل حين جمع على فعلان كجريب وجربان ، وفعيل يجمع على فعال كأفيل
وإفال ، فأجيز ذلك فى فاعل
الصفحه ١٥٥ : الولد ، وعلى ذلك قالوا فى خنفساء :
خنافس ، كما قالوا فى قنبرة : قنابر (٢)
قال : «الصّفة
؛ نحو جاهل على
الصفحه ١٧٣ : الجمع ، وللمحافظة على الألف والنون فى المرتجل قالوا فى
تصغير سلمان «سليمان» وفى تصغير سلطان «سليطين
الصفحه ١٧٧ : قيل أقيال فقد حمله على لفظه ، والأول أكثر.
وأصل فيعل أن
يجمع جمع السلامة : فى المذكر بالواو والنون
الصفحه ١٧٩ : على مفعال
كمهداء (٥) ومهذار (٦) ، أو على مفعيل كمحضير (٧) ومعطير (٨) ، أو على مفعل كمدعس (٩) ومطعن