الصفحه ١٧ : الحرف كما فى كمّى ولائى ، وإما زيادة
الحركة كما فى طووى وحيوى ، وإما نقل بنية إلى أخرى كما تقول فى
الصفحه ٦٩ :
فيه فكان القياس أن يجوز فى النسب بنى وبنوىّ لما أصلتم من أن النظر فى
الرد فى النسبة إلى المثنى
الصفحه ٨ : وثبات ، وأما من
منعها الصرف فانه يقول : إن التنوين فيها للمقابلة أى يقابل النون التى فى جمع
المذكر
الصفحه ١٥ :
أما سائر الصفات المذكورة فلمشابهتها للفعل لفظا أيضا تتعدّى فى العمل إلى
غير مخصّص تلك الذات
الصفحه ١٠٣ : توصلا إلى أخذ حق أو دفع ظلم فغير داخل
فيه» اه من اللسان بتصرف
(٥) الطنب ـ بضمتين
أو بضم فسكون ـ حبل
الصفحه ٤٩ : فإما أن يكون
ياء أو ألفا ، ولو كان واوا صار ياء كما فى طىّ لما يجىء فى باب الإعلال من أن
الواو واليا
الصفحه ٢١٢ :
الواو ، فيسهل عليك المجىء بعد الضمة بالواو كاملة لأنه لم يخالطها إذن نوع
آخر من المد كما خالطها فى
الصفحه ٢٧٢ : الألف وجه ، والمنصوب المنون محله ، وهلم جرّا إلى آخر
الباب ، فهذه الوجوه مختلفة فى المحل : أى لكل وجه
الصفحه ٣٤٠ : : جمهورهم على أنه من تركيب وول ـ كددن ـ ولم يستعمل
هذا التركيب إلا فى أول ومتصرفاته ؛ وقال بعضهم أصله «أو أل
الصفحه ٢١١ :
الفارسية كقولهم شتاب وسطام ؛ وجدت من نفسك أنك تتوصل إلى النطق بذلك الساكن بهمزة
مكسورة فى غاية الخفاء ، حتى
الصفحه ٢٣٦ : ، والمسموع من كلامهم ، واختلف فى هذه الفتحة ، والأقرب كما
قال جار الله أنها فتحة همزة الله نقلت إلى ميم ، كما
الصفحه ٢٨٥ : »
__________________
(١) ينسب هذا البيت
إلى لبيد بن ربيعة الصحابى المعروف ؛ يصف فيه مقاما فاخرت فيه قبائل ربيعة قبيلة
من مضر
الصفحه ٣١٦ :
فليس فيه إلا قلب التنوين ألفا إلا على لغة ربيعة ؛ فانهم يجوزون حذف
التنوين فلا منع إذن عندهم من
الصفحه ٢٧٩ : فكيف ينبه عليها؟
قال : «وإبدال
الألف فى المنصوب المنوّن وفى إذن وفى نحو اضربن ، بخلاف المرفوع
الصفحه ١١ : المؤلف فى
شرح الكافية (ح ٢ ص ١٣١) : «إذا أردت التسمية بشىء من الألفاظ : فان كان ذلك اللفظ
مثنى أو مجموعا