الصفحه ٢٧٠ : ما قرىء به فى الكتاب العزيز ،
وأما نحو ليفعل ـ بلام كى ـ فلم يجز فيه التخفيف ؛ لقلة استعمالها
الصفحه ١٠٨ : والتمر ، ونحو
__________________
(١) دوى : جمع دواة ،
وهي ما يوضع فيها المداد للكتابة ، وأصله دووى
الصفحه ٣٤٢ : وزن أفعوان أفعلان (انظر
الكتاب ح ٢ ص ٣١٧ ، ٣٤٥) وقد ذكر مثل ذلك الجوهرى فى الصحاح
(١) الاستقان بضم
الصفحه ٢٣٩ : وكثير من غيرهم لما رأوا أن هذا الاسكان عارض للوقف أو
للجزم وقد يتحرك وإن كانت الحركة عارضة فى نحو «اردد
الصفحه ٧٣ :
نسبها إلى «رامهرمز»
وقد ينسب إلى
المركب من غير حذف إذا خفّ اللفظ ، نحو بعلبكّى
وإذا نسبت إلى
الصفحه ٨١ : وله واحد مستعمل فانه ينسب إلى الواحد منه
فيقال فى الفرائض : فرضى ، وفى الحمس : أحمسى ، وفى الفرع
الصفحه ٨٠ : العين لأنك لم ترده إلى واحده ، بل حذفت منه الألف
والتاء فقط ، بخلاف عبلى فى المنسوب إلى
الصفحه ٧٤ : إعراب الاسم المنسوب إليه إلى ياء النسب ، كما
فى نحو كوفى وبصرى وغير ذلك من المنسوبات ؛ لزم تأثر اليا
الصفحه ٣١١ : ، ولذلك يقلب بعضهم الألف فى الوقف واوا أو ياء ، لأنهما أبين
منها ـ احتاجوا إلى بيانها فنقول : الهمزة
الصفحه ٨٣ : إلى البحران المجعول نونه معتقب الإعراب لكونه هو القياس
فى المثنى المجعول نونه كذلك ، وإن قل استعماله
الصفحه ١٣ :
من وجوب رد الجموع فى النسب إلى آحادها ، سواء جعلت النون معتقب الإعراب ،
أو لا
قوله «جاء قنّسرىّ
الصفحه ٧ :
ويحذف الألف
والتاء فى نحو مسلمات (١) لإفادتهما معا للتأنيث كإفادتهما للجمع ، فيلزم من
إبقائهما
الصفحه ٧٨ : (١) وإبل نسبت إلى لفظه نحو تمرى وإبلى ، سواء كان اسم الجمع مما جاء من لفظه
ما يطلق على واحده كراكب (٢) فى
الصفحه ٨٢ : من أهل الالحاد ، وقالوا فى
النسب إلى السهل وهو ضد الحزن : سهلى ، بضم السين فرقا بينه وبين المنسوب إلى
الصفحه ٧٢ :
للحرف كخمسة عشر وبيت بيت (١) ، أولا كبعلبك ، وكذا ينسب إلى صدر المركب من المضاف
والمضاف إليه على