الصفحه ٢٢٤ : أولى ؛ لأن حق الهمزة
الثانية كان هو الحذف ؛ لوقوعها فى الدرج ، والقلب أقرب إلى الحذف من التسهيل ؛
لأنه
الصفحه ٣٢٤ :
وقد يجرى الوصل
مجرى الوقف والغالب منه فى الشعر للضرورة الداعية إليه ، قال :
١١٦ ـ لمّا رأى
الصفحه ٣٥٣ : دونه أو أربعة ،
كما مر فى أول الكتاب ، ويسقط من الأوجه السبعة فنعنيل وفعلنيل ومفعنيل ، ويجىء
فعلليل
الصفحه ١٥٢ : من الصفة إلى الاسم ؛ كراكب الذى هو مختص براكب البعير كما قلنا فى أكيلة
ونطيحة وقتوبة وحلوبة ، وفارس
الصفحه ٣٨٤ : قلنا فى زلزل وصرصر ودمدم ؛ فثرة
وثرثارة على قولهم من أصل واحد
قوله «ويلزمه نحو أهراق» ليس هاهنا شى
الصفحه ٢٢٧ :
يحذف الثانى ولم يحرك هو فى جميع المواضع لأن الثانى من الساكنين هو الذى
يمتنع التلفظ به إذا كان
الصفحه ٢٦٩ : قليل»
أقول : قد
ذكرنا جميع هذا الفصل فى فصل رد الأبنية بعضها إلى بعض فى أول الكتاب (١) ، يعنى المصنف
الصفحه ٩٠ : فوق القدم ، وكل مفصل للعظام كعب.
(٢) الصك : الكتاب ،
وذكر فى القاموس أنه جمع فى القلة على أصك (بفتح
الصفحه ١٧٠ :
التفضيل» قد ذكرنا علة
امتناعه من جمع التصحيح فى شرح الكافية (١) ويجوز أفعلون وفعلاوات لضرورة الشعر. قال
الصفحه ٣٢٩ : ، وشذ أيضا ندى وأندية ، قال :
١١٧ ـ فى ليلة من جمادى ذات أندية
لا يبصر
الكلب من
الصفحه ١٠٢ : يجعل فى أنف البعير ، والمعروف
فى هذا المعنى البرة ، وفى كتاب سيبويه نزوة (٣) ونزى ـ بالنون والزاى ـ ولا
الصفحه ٣٦٧ : يجىء ، بل يضاعف الفاء
والعين معا كما فى مرمريس (٣) كما مر فى أول الكتاب.
وقال الكوفيون
فى نحو زلزل
الصفحه ٢٠٢ :
المستتر فيه للقطا. والغشاش ـ بزنة كتاب ـ يأتى لمعان : تقول : لقيته غشاشا : أى
على عجلة ، وتقول أيضا
الصفحه ٣٤٥ :
أحدهما أوضح من الآخر ، كما فى ملك وموسي وسرّية ، فالأكثر أن فى كلا
الموضعين الترجيح
ففى الأول
الصفحه ٣٣٣ : ، أعنى لكون الفعل بين أكثر من واحد ، ولثبوت الإدغام فى
نحو تسارّا وتمادّا
قوله «لما يلزم من تحريكها