الصفحه ١٣٣ : على أجنن
شذوذا لأن أفعل إنما يجمع عليه فعيل وشبهه إذا كان مؤنثا نحو ذراع وأذرع وعناق
وأعنق ويمين وأيمن
الصفحه ٣٩ : ؛ لكونها أصلا أو عوضا من الأصل أو ملحقة بالأصل ، وإن كانت للتأنيث فالأشهر
حذفها لأنه إذا اضطر إلى إزالة عين
الصفحه ٣٨٣ : للأكول من البلع ، وخولف
، وقال الخليل : الهركولة للضّخمة هفعولة ؛ لأنّها تركل فى مشيها ، وخولف»
أقول
الصفحه ٢٦٠ :
زاد على الماضى بحرف المضارعة ، فلو سكّنت أوله لاحتجت إلى همزة الوصل ؛
فيزداد الثقل ، فلما حذف حرف
الصفحه ٢٤٥ : يكون قبلها إلا الفتحة ،
وإذا كانت الهاء مضمومة للواحد المذكر ضموا كلهم نحو ردّه وعضّه واستعدّه ؛ لأن
الصفحه ١٠١ : فعال دون فعول لأنه أخف البناءين.
وإذا كان فعلة
أجوف واويا فقد يجمع على فعل كدول ونوب
الصفحه ٢٧ : يجىء فى باب
الاعلال ؛ ومع حذف المد تحصل الموازنة.
قوله : «ومن فعيلة غير مضاعف» ، إنما شرط ذلك لأنه
الصفحه ٥١ : فيقال أياة ؛
لأن اللام طرف وهى أولى بالاعلال والتغيير ، وقال قوم : أصل آية أبية كشجرة أيضا ،
ثم قلبت
الصفحه ٢٢٥ : ذلك وأوّلهما مدّة حذفت ، نحو خف وقل وبع وتخشين واغزوا وارمى واغزنّ وارمنّ
ويخشى القوم ويغزو الجيش
الصفحه ١٩١ : : المهالبة ، لمهلب وقومه
، وضعفه بما ذكره النحاة من أن العلم إذا جمع أو ثنى وجب تعريفه بالألف واللام
جبرا لما
الصفحه ١٤٥ :
السفر ، وقوم روبى ، ولا يبعد أن يكون سكرى وروبى فى مثل هذا الموضع مفردا
مؤنثا لفعلان ، وذلك لأن
الصفحه ٢٤٣ :
أقول :
قوله «واختياره»
أى : اختيار
الضم فى واو الجمع المفتوح ما قبلها نحو اخشوا القوم واخشونّ
الصفحه ١٨٧ : لتسوية الدخيل ، لأن دخيل هذه القصيدة كلها مكسور. قال ابن السكيت : السبابجة
قوم من السند يستأجرون ليقاتلوا
الصفحه ٢٣٧ : ، لأن سكونه هو المانع من النطق به ،
فيرفع ذلك المانع فقط ، وذلك بالتحريك ، وإنما ينتقل إلى حذفه إذا كان
الصفحه ٣٢٩ : :
يا ربّة البيت قومى غير صاغرة
ضمّى إليك رحال القوم والقربا
وبعده بيت الشاهد