الصفحه ٢١٢ :
الواو ، فيسهل عليك المجىء بعد الضمة بالواو كاملة لأنه لم يخالطها إذن نوع
آخر من المد كما خالطها فى
الصفحه ٢٣ : ء إلا مع سكون ما قبلها نحو ظبيىّ لأن ذلك السكون يقلل
شيئا من الثقل المذكور ، ألا ترى أن حركة اليا
الصفحه ٢٤٩ : من
الساكنين.
فإن قيل :
فالتقاء الساكنين فى نحو دابّة أسهل من نحو تمودّ الثوب ؛ لأن الألف أقعد فى
الصفحه ٣١٨ : ، وعيهل يريد العيهل ، لأن التضعيف لما كان فى كلامهم
فى الوقف أتبعوه الياء فى الوصل والواو على ذلك ، كما
الصفحه ٣٣٧ : ، والميم الثانية فاء الكلمة ؛ لأنها لو كانت زائدة لكان وزن
ممرجل ممفعلا ، وهو مما لا وجود له فى كلامهم
الصفحه ٩٤ : الْمَشْحُونِ) وفى الجمع : (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ) وذلك لأن فعلا وفعلا يشتركان فى
الصفحه ١٧٣ : ».
واعلم أنهم
قالوا فى جمع ظربان «ظربى» أيضا كححلى فى جمع حجل ، ولم يأت فى كلامهم مكسر على
هذا الوزن غيرهما
الصفحه ١٥٢ : (٣) ، والأول أكثر : أى مضموم الفاء ، ويجوز أن يكون حيطان
من الأول قلبت الضمة كسرة لتسلم الياء
وإذا انتقل
فاعل
الصفحه ٢٥٥ :
وأصل ابن بنو ـ
بفتح الفاء والعين (١) ـ لأن جمعه أبناء ، والأفعال قياس
الصفحه ٢١٧ : وشبهها أصوات صادرة منهم طبعا كأح لذى السعال
، إلا أنهم لما ضمنوها كلامهم لاحتياجهم إليها ، نسقوها نسق
الصفحه ٣٩٤ : الوزنين شبهة
الاشتقاق ، لأن (أ ج ج) مستعمل فى كلامهم ، وقيل : هما فعلل ؛ لئلا يلزم إظهار شاذ
، وقد روى
الصفحه ٢٤ : بعد حذف الواو وجه ، لأن
فعليا كعضدى وعجزى موجود فى كلامهم ، فسيبويه يشبه فعولة مطلقا قياسا بفعيلة فى
الصفحه ٧٠ : سكن ما قبلها وجاز الإتيان بألف التأنيث بعدها وتوسيط التاء ولم يكن
ذلك جمعا بين علامتى التأنيث لأن التا
الصفحه ٢٧٢ : كلامهم من الرّوم والإشمام والتضعيف والنقل ، ويجوز فى
كل متحرك إلا فى المنصوب المنون ؛ فإن اللغة الفاشية
الصفحه ٣٧٩ : ؛ فصحيح
قوله «وفى نحو رغبوت» يعنى إذا كانت التاء فى آخر الكلمة بعد الواو الزائدة
وقبلهما ثلاثة أصول