الصفحه ٣٣٩ : : أحدهما أن ضاهيت بالياء أشهر من ضاهأت ، والثانى أن ضهيأ بمعنى
ضهياء ، وهو فعلاء بلا خلاف ؛ لكونه غير منصرف
الصفحه ١٧٧ : قيل أقيال فقد حمله على لفظه ، والأول أكثر.
وأصل فيعل أن
يجمع جمع السلامة : فى المذكر بالواو والنون
الصفحه ٣٤١ : التفضيل واستعماله بمن
مبطلان لكونه فوعلا ، وأما قولهم : أولة ، وأولتان ؛ فمن كلام العوام وليس بصحيح
الصفحه ٢٨٦ : وسط اللسان ،
وبعده الواو لكونه من الشفتين ، والياء أكثر من الواو فى لغة طيىء فى مثله ؛ لأنه
ينبغى أن
الصفحه ٣٧٠ :
اجتماع ياءين بعد مثلين لو قيل : عيعيت ، وأما فى نحو صيصية فاحتمل فيه ذلك
لكونه اسما ، وهو أخف من
الصفحه ٢٦٦ :
فإذا كان قبلها
مالا يحسن الوقف عليه وجب فى السعة حذفها ، إلا أن تقطع كلامك الأول وإن لم تقف
مراعيا
الصفحه ٢٦٧ : سيبويه البيت على غير الوجه الذي أنشده عليه المؤلف ، قال في الكتاب (ح
٢ ص ٢٧٤): «واعلم أن هذه الألفات
الصفحه ٣٦٥ :
وأما همّقع (١) فلم يختلف فيه أنه مضعف العين لا هنمقع لعدم فعللل ،
فإذا صغرت همّرشا عند الأخفش قلت
الصفحه ١٣٤ : . الجمع
قدائم وقدم» اه ، فقول المؤلف إن جمعه على قدائم شاذ لكونه مذكرا غير مسلم
(٣) الجفالة ـ بضم
أوله
الصفحه ٣٤٥ : : أى
الذى فيه اشتقاق واحد غير واضح ، يرجّح بعضهم غلبة الزيادة أو عدم النظير على ذلك
الاشتقاق إن عارضه
الصفحه ٢٥٧ :
كأثواب وأبيات ، ولا يجوز أن يكون أبناء كأقفال فى جمع قفل ولا كأجذاع فى
جمع جذع ؛ لدلالة بنون علي
الصفحه ١٤٠ : وصفايا ؛ فيجوز أن يكون فعولا جمع على فعائل كقلوص وقلائص ، وأن
يكون فعيلا حمل على فعيلة لكونه مؤنثا
الصفحه ١٦٩ : اعتبار الوصف الأصلى بعد التنكير أنه كالثابت مع زواله ، لكونه
أصليا ، وزوال ما يضاده وهو العلمية ، فصار
الصفحه ٣٣٧ :
برديئة
قوله «ومراجل فعالل» كان ينبغى نظرا إلى غلبة الزيادة أن يحكم بزيادة الميم ؛
لكونه فى الأول وبعده
الصفحه ٣٤٣ : الاشتقاق لجاز أن
يكون التضعيف هو الزائد فقط ؛ لكونه غالبا فى الزيادة ، وتكون النون أصلية ؛ لأنها
ليست من