الصفحه ٢٢ : تفضيل
من قصى كدعا ورضى : أى بعد والمشرفى ـ بفتح الميم والراء : منسوب إلى مشارف ، وهى
قرى قرب حوران منها
الصفحه ١٠٢ : ودولة ودول ، وقد جاء فى ناقصه فعل أيضا شاذا
كقرية وقرى ، قال أبو على : وبروة (٢) وبرى ، قال : وهو الذى
الصفحه ١٢ : فيه أبرين : اسم قرية كثيرة النخل والعيون العذبة بحذاء الأحساء من بنى سعد
بالبحرين ، وقال الخارزنجى رمل
الصفحه ٦٧ : ، تفاديا من ثقل فك الادغام ، وقد نسبوا إلى قرة وهم
قوم من عبد القيس والأصل قرّة فخفف فقالوا قرّى مشددة الرا
الصفحه ٩٣ : ، وعلى فعلة كقردة ، وجاء فيه فعيل كضريس (٤)
قال : «ونحو
قرء على أقراء وقروء (٥) ، وجاء على قرطة وخفاف
الصفحه ١٠٦ : الأجوف وآم (٣) فى الناقص
__________________
وهى الحجزة ، ويجوز
أن يكون واحدها حجزة» اه ، فان قريء ما
الصفحه ١٧٥ : بالحصر ، وقد ذكر فى الكشاف فى قوله تعالى : (ذُرِّيَّةً ضِعافاً) أنه قرىء ضعافى وضعافى كسكارى وسكارى
الصفحه ٢٦٣ : الضم
(١) هذا بعض آية من
سورة القصص وهي (وَما
كانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى حَتَّى يَبْعَثَ فِي
الصفحه ٢٧٠ : ما قرىء به فى الكتاب العزيز ،
وأما نحو ليفعل ـ بلام كى ـ فلم يجز فيه التخفيف ؛ لقلة استعمالها
الصفحه ٢٨٤ :
* إنّ الحديث جانب من القرى (١) *
ولا يجوز «زيدا»
مع «محيى» لما ثبت فى علم القوافى ، وأيضا فإنها
الصفحه ٣١٩ : صبح القوم يصبحهم ـ من باب نفع ـ أى : سفاهم الصبوج وهو
شرب الغداة ، ويقابله الغبوق ، والأندرين : قرية
الصفحه ٤ : :
والدّهر بالإنسان دوّارىّ
أفنى القرون وهو قعسرىّ
أى : أنه يدور ويتقلب بالانسان
الصفحه ١٠ : ، والغسلين فى القرآن العزيز : ما يسيل من
جلود أهل النار من قيح وغيره ، وقال الليث : الغسلين : شديد الحر (يريد
الصفحه ٢٨ : طبيعته [ولغته] ويقرأ القرآن كذلك ، بلا تتبع للقراء فيما
نقلوه من القراآت ، قال :
ولست بنحوىّ
يلوك
الصفحه ٣٦ :
(٧) حولايا : اسم
قرية من عمل النهروان على ما فى القاموس ، وقد ذكر المؤلف فى باب التصغير أنها اسم
رجل : انظر