الصفحه ٥٨ :
صنعاء : بلد فى
اليمن ، وبهراء : قبيلة من قضاعة ، وروحاء : موضع قرب المدينة ، وجلولاء : موضع
الصفحه ١٨٨ : فى أول باب النسبة ، فلذا اختيرت للعوض ، وأما جمع
الأعجمى فليست التاء عوضا من شىء ، فلذا لم تلزم كما
الصفحه ٢٣٣ : فالموضع الذى هو أول الغاية ، وهو اسم يكون ظرفا ، يدلك على أنه اسم قولهم : من
لدن ، وقد يحذف بعض العرب
الصفحه ٣٨٢ : ، وهو
بمعنى الأفحج : أى الذى يتدانى صدرا قدميه ويتباعد عقباهما ، والطيسل والطيس :
الكثير من كل شىء ، وكل
الصفحه ٤٠ : ؛
__________________
(١) قال : فى اللسان
: «والمدرى والمدراة (بكسر أولهما وسكون ثانيهما) والمدرية (بفتح أوله وسكون ثانيه
وكسر
الصفحه ٣١٠ : الضمة ، أو أشممت : أى ضممت
الشفتين ، لم يتبينا ؛ إذ يحسب السامع والناظر أن ذلك البعض من تمام الضم الأول
الصفحه ٣٧٨ : (ح ١ ص ٥٩)
وكذا (ص ٣٣٣ من هذا الجزء)
(٦) الذرنوح ،
والذروح ـ كعصفور ـ والذرحرح ـ بضم أوله وفتح ثانيه
الصفحه ١٧٧ : به ، والثوب الخلق ، والمهزول من الابل وغيرها
(٣) الريض ـ كسيد ـ :
الناقة إذا كانت فى أول عهدها
الصفحه ١٨٤ : نحو كوثر وحدول وعثير (١)
قوله «أو غير ملحق» يعنى نحو تنضب ومدعس
قوله «بغير مدة» من تمام قوله : أو
الصفحه ٢٤٧ :
جماعة من الفصحاء فرارا من الكسرتين ، وقد كسر أيضا بعض العرب ـ وليس
بمشهور ـ نون من مع لام التعريف
الصفحه ٢٦١ : يحتج إلى الهمزة ، بل إن كان آخر الشيء ـ إن كان أكثر من حرف
كغلام الرجل ، أو ذلك الشىء إن كان على حرف
الصفحه ٣٣٩ : : أحدهما أن ضاهيت بالياء أشهر من ضاهأت ، والثانى أن ضهيأ بمعنى
ضهياء ، وهو فعلاء بلا خلاف ؛ لكونه غير منصرف
الصفحه ٨١ : الراء ، وإن جعل النون
معتقب الاعراب لم يحذف منه شىء ، كما مر فى أول الباب (١)
قال : «وما جاء
على غير
الصفحه ٨٩ :
ولا ضرورة لنا
إلى جعل طاعم بمعنى النسبة ، بل الأولى أن نقول : هو اسم فاعل من طعم يطعم مسلوبا
منه
الصفحه ١٩٨ :
لما لحقه ياء النسب ؛ إذ التاء تناسب الياء كما ذكرنا فى أول باب النسب ،
وحكى عن أبى عمرو فى ذى التا