الصفحه ٢٣ :
لو انفردت لكنهم استراحوا إليها من ثقل تتالى الأمثال كما ذكرنا ، ولا تكاد
تجد ما قبل ياء النسبة يا
الصفحه ٢٣٤ : للساكنين فى قوله :
٧٤ ـ وحاتم الطّائىّ وهّاب المئى (٢)
__________________
(١) المعروف من مذاهب
النحاة
الصفحه ٣٤٥ :
أحدهما أوضح من الآخر ، كما فى ملك وموسي وسرّية ، فالأكثر أن فى كلا
الموضعين الترجيح
ففى الأول
الصفحه ٣٦٩ :
وحاحيت (١) ، والأولى أن يقال فى ياء قوقيت : إنها كانت واوا قلبت
ياء كما فى أغزيت وغازيت ، على ما
الصفحه ٣٧٢ :
المروراة (٣) والشّجوجاة (٤) نحو صمحمح (٥) وبرهرهة (٦) ، وليس كعثوثل (٧) ، لأن الأول أكثر.
قال : «وكالهمزة
الصفحه ٢١٠ : حشّان جمع (٣) حشّ ؛ فهو كسلطان وسلاطين ، ولا يقاس على شىء من ذلك.
قال : «التقاء
السّاكنين يغتفر فى
الصفحه ٢٣٧ : والاستخراج ، من باب تحريك أول الساكنين بالكسر ليمكن
النطق بالثانى فى نحو قد استخرج وهل احتقر ؛ لأن همزة الوصل
الصفحه ٢٤٢ : ، والمطلوب من كونها
فى كلمته لزومها له حتى يستحق أن تتبع حركتها حركة الساكن الأول ، وكان المبرد لا
يستحسن ضم
الصفحه ١٤٩ : أسير على حرّان ولهفان
لأنه لا يخلو من حرارة الجوف ضموا أوله كما يضم أول فعالى جمع فعلان ، والتزموا
الضم
الصفحه ١٦٢ :
أعنى الألف ، ثم انقلبت ياء لأن انقلاب حروف العلة بعضها إلى بعض أولى كما
يجىء فى باب الإعلال ثم
الصفحه ٣٧٥ :
لا يوجد فى أوله ياء ، والواو والألف مع ثلاثة أصول فصاعدا لا يكونان إلا زائدين
فى غير الأول ، فالواو
الصفحه ٧٥ : العلمية فالمنسوب إليه فى الحقيقة هو المضاف كما ذكرنا
فالأولى بعد العلمية أن ينسب إليه دون المضاف إليه
الصفحه ١٩٥ : على الجماعة كان الفرق بينه وبين الجمع من ثلاثة
أوجه : الأول أن اسم الجنس ليس على وزن من أوزان الجموع
الصفحه ٥٩ :
النون أبدل منها ، وأما صنعانى وبهرانى فالقياس صنعاوى وبهراوى كحمراوى ، فأبدلوا
النون من الواو شاذا
الصفحه ١٠٣ : فعل فى القلة أكثر وأحسن من
استعمال فعل فيها ، فثلاث كسر أقوى من ثلاث غرف ، بل الأولى ثلاث غرفات مع