الصفحه ٩٢ :
ويجوز أن يخفف عند بنى تميم كما فى عنق ، وهو فى الجمع لثقله أولى ، وأفعلة
في جمع فعل شاذ كأنحدة فى
الصفحه ٢٥١ : قريب من الهمزة مكسور ، كما
يحسّ فى نحو عمرو ، وقفا ، بتحريك الساكن الأول بكسرة خفية ، وللطف الاعتماد لا
الصفحه ٢٦٢ :
يدل على تحركها فى الأصل ؛ لقوله : فقدّمت الزيادة متحركة لتصل إلى التكلم
بها ، وهو الأولى ؛ لأنك
الصفحه ٢٣٥ : الأول الكسر ، لما ذكرنا أنه من سجية النفس إذا لم تستكره على حركة
أخرى ، وقيل : إنما كان أصل كل ساكن
الصفحه ٥١ : من أن الألف أصلية لا زائدة فى هذه الكلمات مبنى على رأى غير الكسائى رحمهالله
من العلماء ، فأما على
الصفحه ١٧٥ :
وقال بعض النحاة ـ لما رأى مخالفته لأقصى الجموع بضم الأول ـ : إنه اسم جمع
كرباب وقوم ورهط ونفر
الصفحه ٣٥٠ :
كمكرمة ، وهو أبعد من الاشتقاق الأول ؛ لأن الثقل لازم المئونة فى الأغلب ،
وقال الفراء : هو من الأين
الصفحه ٣٨٠ :
أسطاع عند سيبويه يسطيع ـ بالضم ـ ورد ذلك المبرد ، ظنا منه أن سيبويه يقول
: السين عوض من الحركة
الصفحه ٥٣ : إلى يرمى على وزن يعضيد (٢) من رمى ، فالأولى حذفهما أيضا للاستثقال ويجوز حذف
الأول فقط وقلب الثانى واوا
الصفحه ٣٤٨ : الكسائى :
__________________
(١) هذا البيت لأعشى
همدان من كلمة له أولها :
لعمرك ما أدرى وإنّى
الصفحه ٢١٥ : لتعلّم بها
الصبيان أو من يجرى مجراهم من الجهال صور مفردات حروف الهجاء ، فسمى كل واحد منها
باسم أوله ذلك
الصفحه ٢٨٤ : أبى عمرو بن العلاء والكسائى أيضا. والأول أولى ؛
لما استدل به السيرافى.
وأما المقصور
المجرد من
الصفحه ٢٤٠ : القاف من يتقه على لغة بنى تميم ، تشبيها بنحو
كتف ، فالتقى ساكنان أولهما ليس مدة ، فلو حرك الأول منهما
الصفحه ١٠٢ : شك أن أحدهما تصحيف الآخر
__________________
ففتح) يريك كأنها
إنما جاءت عندهم من فعلة فكان نوبة
الصفحه ٢٥٠ :
أن يقال : إن قلب الألف فى نحو دابة همزة ليس للفرار من الساكنين ، بل هو
كما فى العألم والبأز ، كما