الصفحه ٣٤٠ : التفضيل هو قوله فى شرح الكافية (ج ٢ ص ٢٠٢): «أما أول فمذهب البصريين أنه
أفعل ثم اختلفوا على ثلاثة أقوال
الصفحه ٣٨٥ : ، وجاء فى الهركولة الهرّكلة ـ بكسر الهاء وضمها ، وتشديد الراء ،
بسكون الكاف ـ والضخامة تناسب الركل لأنها
الصفحه ٤ : حالا بعد
حال وأنه يفنى قرونا كثيرة وهو باق على شدته وقوته ، وأصل القعسرى الجمل الضخم
الشديد ، فشبه
الصفحه ١٩ :
هذا عند الخليل
، فتغلبى بالفتح عنده شاذ لا يقاس عليه ،
واستثنى المبرد
من جملة الزائد على الثلاثة
الصفحه ٢٧ : .
__________________
الفاء والعين ـ ألا
ترى الى تخفيفهم نحو كبد وعضد دون نحو جمل ـ تركوا الأدغام فيه ، وأيضا لو أدغم
فعل
الصفحه ٨٧ : التأويل فى هذه الجملة ، فمنهم من أول فى السماء فذكر أنها بمعنى
السقف أو الشىء المرتفع ، فلهذا جاء الخبر
الصفحه ٩٤ : أنهما جمعا على أفعال
كصلب وأصلاب وجمل وأجمال ، وفعل يجمع على فعل كأسد وأسد ، ففعل جمع عليه أيضا ،
وفعل
الصفحه ٩٥ : لغة فى الحش بالضم كثور
وثيران ، والأول قول سيبويه.
قال : «ونحو
جمل على أجمال وجمال ، وباب تاج على
الصفحه ١٢٩ : *
(٤) الجمالة بتثليث
أوله : الطائفة من الجمال ، وقيل : هي القطعة من النوق لا جمل فيها ، وقال ابن
السكيت : يقال
الصفحه ١٥٧ :
العرب بتصرف
(١) البزل ـ بضمتين ـ
: جمع بازل ، والبازل أصله الجمل إذا طلع نابه ، وذلك إذا كان فى السنة
الصفحه ١٦٥ :
بنحو فتاو وفتاوى لفظ واحد من المنقوص ، وهو قولهم : جمل معى وناقة معيية
وجمال أو نوق معاى
الصفحه ١٧١ : ء الجوامد أن يفرق
بين مذكرها ومؤنثها بوضع صيغة مخصوصة لكل منهما كعير وأتان ، وجمل وناقة ، وحصان
وحجرا
الصفحه ١٨٤ : القدم أثر غيره
(٢) القرواح ـ بكسر
أوله وسكون ثانيه ـ : الناقة الطويلة القوائم ، والجمل يعاف الشرب مع
الصفحه ١٩٩ : سجية ، يعنى جملة ،
كالتمر والتفاح ؛ فيوضع للجنس اسم ، ثم إن احتيج إلى تمييز الفرد أدخل فيه التاء ؛
وأما
الصفحه ٢٠٣ : ء (١) ومقتضى مذهب الأخفش ـ وإن لم يصرح به ـ أن يكون مثل صحبة فى صاحب وظؤار فى
ظئر (٢) وجامل فى جمل