الصفحه ٢١٧ : الانسان غير
موضوعة وضعا ، بل دالة طبعا على معان فى أنفسهم ، كأف وتف ، فان المتكره لشىء يخرج
من صدره صوتا
الصفحه ٢٢٧ : والمثنى ، كما مر فى شرح الكافية
فنقول : النون
من حيث لا يستثقل يمكن أن يكون له حكم جزء الكلمة ، ومن حيث
الصفحه ٢٢٨ : المتصلة بالضمير كالكلمة المنفصلة ، على ما
قرر المصنف فى آخر الكافية
فان قيل : هب
أن النون كالكلمة
الصفحه ٢٢٩ : المتصلة بلام الكلمة زالا
بالكلية لصيرورتها معها مبنية على الحركة على (١) الأصح ، كما مر فى شرح الكافية
الصفحه ٢٣٢ : الكافية فرقا بينها وبين التنوين (٢)
__________________
(١) هذا البيت من بحر
المنسرح ، وآخر النصف الأول
الصفحه ٢٣٧ : ؛ فأى فائدة لقوله «لأنه
كالمنفصل» وحكم المتصل
أيضا كذلك؟
وهذا مثل ما
قال فى آخر الكافية «وهما فى
الصفحه ٢٤١ : ،
__________________
(١) ملخص ما ذكره فى
شرح الكافية : أنهم زادوا الميم قبل الواو مع ضمير الجمع لئلا يلتبس ضمير الجمع
بضمير
الصفحه ٢٤٢ : .
وليضربنّ
للساكنين عند الزجاج والسيرافى ، كما مر فى شرح الكافية
قال : «وكجواز
الضّمّ إذا كان بعد الثّانى
الصفحه ٢٤٤ : الكافية (ح ٢ ص ٦٨): «وهو (يريد هلم) عند الخليل هاء التنبيه ركب معها «لم»
أمر من قولك لم الله شعثه : أى جمع
الصفحه ٢٤٥ : الضم ،
وهذا القدر وحده كاف لابن الحاجب فى الاستناد إليه ، وكفى بابن جنى مستندا
الصفحه ٢٦٠ : (١)
__________________
(١) قال المؤلف فى
شرح الكافية (ح ٢ ص ١٢٢) عند شرح قول ابن الحاجب فى تعداد أنواع المعرفة «وما عرف
باللام
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
ما إن تبيّتنا بصوت صلّب
فيبيت منه القوم فى بلبال
والكنة ـ بفتح الكاف وتشديد
الصفحه ٢٩٦ : شرح الكافية ، ونذكر ههنا ما ينحل به لفظه
قوله «فى نحو ره وقه» أى : فيما بقى بالحذف على حرف واحد
الصفحه ٣٠٠ : ء كما مر فى آخر شرح الكافية
قال : «وحذف
الياء فى نحو القاضى وغلامى حرّكت أو سكّنت ، وإثباتها أكثر
الصفحه ٣٠٨ : قد جرى فى هذا الكتاب وفى شرح الكافية
على أن يذكر بعض الشواهد من شعر المتنبى وشعر أبى تمام والبحترى