الصفحه ٥٦ : يجيزوا إلا أن
تقول شائى ومائى ، قياسا ، مع اشتراك هذين النوعين فى أن الهمزة فى كل منهما
منقلبة عن أصل
الصفحه ٥٩ : ، وذلك للمناسبة التى بينهما ، ألا ترى إلى إدغام النون فى
الواو ، وجرأهم على هذا الابدال قولهم فى النسب
الصفحه ٦٥ : ، مع أن الحذف فى الآخر الذى هو محل التغيير أولى ،
فمن ثم لم يجز إلا أبوى وأخوى ، وإن كان فى الأصل ساكن
الصفحه ٦٦ : السكون نحو دموى ويدوى وغدوى وحرحىّ يفتح
عينه عند سيبويه ، إلا أن يكون مضاعفا
الصفحه ٦٨ : التاء وإن كانت بدلا من اللام إلا أن فيها رائحة من التأنيث
لاختصاصها بالمؤنث فى هذه الأسماء ، والدليل
الصفحه ٧٠ : المصنف «وعليه كلتوى وكلتى وكلتاوى» فيه نظر ، إلا أن يريد أنك لو نسبت
إليه تقديرا على قياس ما نسب يونس إلى
الصفحه ٧٤ :
أى ابن حذيم ،
فكيف لا يجوز فى النسب وأنت لا تنسب إلى المضاف إليه إلا لدفع الالتباس ، كما يجى
الصفحه ٨١ : : أفرعى ، قال أبو حيان
: بشرط ألا يكون رده إلى الواحد يغير المعنى ، فان كان كذلك نسب إلى لفظ الجمع
كأعرابى
الصفحه ٨٦ : ترضعه ،
قال : ولو قيل فى الأم مرضع لأن الرضاع لا يكون إلا من الاناث كما قالوا : امرأة
حائض وطامث ، كان
الصفحه ٨٧ : ،
إلا أن يتمحل له بأن الهم بمعنى النصب فكأنه قال : «ونصب ناصب» أو قال «وهم هام»
فيكون متفقا ، ثم إن صاحب
الصفحه ٨٩ : )
بمعني المعصوم ، ولا تنكرن أن يخرج المفعول على فاعل. ألا ترى أن قوله تعالى (مِنْ ماءٍ دافِقٍ)
بمعنى مدفوق
الصفحه ٩٠ : يجمع على أفلس»
اعلم أن الغالب
أن يجمع فعل المفتوح الفاء الساكن العين فى القلة على أفعل ، إلا أن يكون
الصفحه ٩٢ : إلا حيث يراد بيان القلة ، ولا يستعمل
لمجرد الجمعية والجنسية كما يستعمل له جمع الكثرة. يقال فلان حسن
الصفحه ٩٤ : منهما فى الكثرة
قوله «وباب عود على عيدان» يعنى أن فعلا إذا كان أجوف لا يجمع فى الكثرة إلا على فعلان
الصفحه ٩٨ : العين إلا أفعال فى القلة والكثرة كأمداد
وأفنان وفعل بكسر العين أقل من فعل بفتحها فنقص تصرفه عنه بأن لزم