الصفحه ٦ : وثنتان وكيت وذيت فعند سيبويه تحذف التاء وترد اللام ، وذلك لأن التاء وإن
كانت بدلا من اللام الا أن فيها
الصفحه ٧ : السالم فليس فيه
إلا حذف علامة الجمع أى الألف والتاء للعلة التى ذكرها المحقق الرضى
(٢) أذرعات ـ بفتح
الصفحه ٢٢ : هذا بحذف الياء
الأولى الساكنة لأن ما قبل ياء النسبة لا يكون إلا متحركا بالكسر كما مر ، والأولى
مد فلا
الصفحه ٢٦ : فيه ، ولا يدغم فى القسمين إلا إذا شابه الفعل ،
لما ذكرنا فى باب الأعلال من ثقل الفعل فالتخفيف به أليق
الصفحه ٢٧ : .
__________________
الفاء والعين ـ ألا
ترى الى تخفيفهم نحو كبد وعضد دون نحو جمل ـ تركوا الأدغام فيه ، وأيضا لو أدغم
فعل
الصفحه ٣٦ : ، وهذه الحركة وإن كانت عارضة إلا أنها لازمة ، فجعلت كالأصلية
فاعتد بها فى الأعلال بخلاف حركة نحو شى فى شى
الصفحه ٣٧ : ياء النسب كأنها الاسم المنسوب ، والمجرد عنها هو
المنسوب إليه ؛ فلا جرم لا يلحق هذه الياء أسما إلا
الصفحه ٤٠ : مطلقا ، منقلبة كانت أو غيرها ، بلا خلاف بينهم ؛
للاستثقال ؛ إلا أن تكون خامسة منقلبة وقبلها حرف مشدد
الصفحه ٤٢ : (٢) ولا قائل به
قوله : «كحبلىّ وجمزىّ» الألف فيهما رابعة للتأنيث ؛ إلّا أن جمزى متحرك الثانى
بخلاف حبلى
الصفحه ٤٤ : ، لا للمعنى ولا
للالحاق ، ألا ترى أنه ليس فى الكلام مثل فرزدقة» اه
(٢) الحنطأو ـ بكسر
الحاء المهملة
الصفحه ٤٦ : وما فوقها : فليس إلا الحذف كقمحدىّ ، كما فى
مشترىّ ومستسقىّ
قال : (ونحو
ظبية وقنية ورقية وغزوة وعروة
الصفحه ٤٧ : ما قبلها؟ فعلى هذا لا بحث
فى ذى الواو الساكن ما قبلها إلا فى نحو عروة فان فى فتح عينه وإسكانها خلافا
الصفحه ٤٨ : (١) إلّا إنقضيىّ ، وأما ذو التاء فلأن التغيير بحذف التاء
جرّا على التغيير بالفتح ، مع قصد الفرق بين المذكر
الصفحه ٥٠ : ، ألا ترى إلى قولهم نمرى بالفتح دون
جندلىّ
__________________
(١) أما أن حركة ما
قبل اللام فى نحو
الصفحه ٥١ : يفتح العين ههنا ؛ لأنه لا يمكنه إلا بقلبها همزة أو
واوا أو ياء فيزيد الثقل ، وإنما لم يقلب الياء فى آى