الصفحه ٣١٤ : ؛ فالخطا
ألف فى الأحوال الثلاث ، وأكمؤ واو ، وأهنىء ياء ، فلا يكون فيها إلا الإسكان دون
الروم والاشمام كما
الصفحه ٣١٥ :
لأن الحرف المضعف فى الوصل لا يكون إلا متحركا ؛ إذ لا يجمع بين ساكنين ،
هذا ما قيل ، والذى أرى أن
الصفحه ٣١٦ :
فليس فيه إلا قلب التنوين ألفا إلا على لغة ربيعة ؛ فانهم يجوزون حذف
التنوين فلا منع إذن عندهم من
الصفحه ٣١٩ : الأبيات ، ولهذا قلما تجد فى الشعر القديم نحو الشجرتى بالتاء وبعدها
الصلة ، بل لا يجىء إلا بالهاء الساكنة
الصفحه ٣٥٠ : قليل نادر عندهم ، وذلك
كإنقحل ، وكون منجنيق منفعيلا لشبهة جنقونا مذهب المتقدمين
قوله «وإلا» أى : وإن
الصفحه ٣٥٧ : فعللّا وفنعلّا غريبان ، حكمنا بزيادة الغالب ؛ لأن
الأوزان المزيد فيها أكثر من المجرد ، إلا المزيد فيه من
الصفحه ٣٥٩ : بالغلبة ، لأن الحروف المذكورة ليس شىء منها من الغوالب ، إلا همزة ألنجوج ،
ولا تعارض فى ألنجوج بين الغلبة
الصفحه ٣٧٤ :
الأصل ، فاذا تقدم على أربعة أصول فصاعدا كما فى مرزنجوش (١) حكم بأصالتها ، إلا إذا كان ما هى فى
الصفحه ٣٨٤ : ـ وهو ما
يولد من الابل فى الربيع ، يريد أن المرثى لا يقول إلا فعل ، ولا يعد إلا وفى ،
وأنه كريم ينحر
الصفحه ٣٨٦ : أرونان دون
واوها وإن لم يأت إلّا أنبجان ، فإن خرجتا رجّح بأكثرهما كالتّضعيف فى تئفّان ،
والواو فى كوألل
الصفحه ٣٩٠ : ، فإن كانت إحدى الزيادتين أغلب
رجح بها ، كحولايا ، فإنّ فوعالا وفعلايا خارجان عن الأوزان المشهورة ، إلا
الصفحه ٣٩٣ : موجودين قوله
«وواو حولايا دون يائها» قد ذكرنا أن فوعالا وفعلايا لم يثبتا ، إلا أن الحكم بزيادة الواو أولى
الصفحه ٣٩٥ : القياس ، وإن جعلته مفعلا فهو أغلب الوزنين لكن فيه مخالفة القياس ؛ لأن
المثال الواوى لا يجىء إلا مفعلا
الصفحه ٣٩٧ :
فى الجموع والأفراد ؛ فلم يبق إلا أن يقال : هو فعالين ، من تركيب (أ س ط)
المهمل ؛ فأسطوانة فعلوانة
الصفحه ٤ : ء التّأنيث
مطلقا ، وزيادة التّثنية والجمع إلّا علما قد أعرب بالحر كات ؛ فلذلك جاء قنّسرىّ
وقنّسرينىّ»
أقول