الصفحه ٢٦٠ :
؛ فلم يتخطها العامل الضعيف ، وأما نحو ألا تفعل وإلا تفعل
الصفحه ٢٦٥ : أن يكون الأصل ويل أمّها ؛ فحذفت الهمزة شاذا. ويدخل فى
قوله «إلا فيما بعد ساكنه ضمة أصلية» كل ماض لم
الصفحه ٢٦٧ : ألفات الوصل تحذف جميعا إذا كان قبلها كلام ، الا
ما ذكرنا من الألف واللام فى الاستفهام ، وفى أيمن فى باب
الصفحه ٢٦٩ : القول فى (وليوفوا) فلم يسكنوها إلا لجعلهم
إياها كوسط الكلمة ، فكيف تجتلب لما هو كوسط الكلمة همزة وصل
الصفحه ٢٧١ : بالتنوين لكنت واقفا ، لكنك مخطىء فى ترك حكم الوقف ، فالوقف ليس مجرد
إسكان الحرف الأخير وإلا لم يكن الرّوم
الصفحه ٢٧٢ : كلامهم من الرّوم والإشمام والتضعيف والنقل ، ويجوز فى
كل متحرك إلا فى المنصوب المنون ؛ فإن اللغة الفاشية
الصفحه ٢٨٠ :
وأن من نفس الكلمة ، وأجاز المبرد الوجهين ، فمن قلبها ألفا كتبها به ،
وإلا فبالنون ، وذلك لأن مبنى
الصفحه ٢٩١ : جمع قوقاة ، إلا أنهم
حذفوا الألف لكونها غير متمكنة كما حذفوا ألف هذا وياء الذى فى المثنى ، والمضمومة
الصفحه ٢٩٣ : التاء تبدل هاء فى الوقف ، و «ثلاثة»
فى قولك «ثلثهربعة» ليس موقوفا عليه ؛ لكونه موصولا بأربعة ، وإلا لم
الصفحه ٢٩٥ :
العرب يصل أنا بالألف فى الوصل أيضا فى السعة ، والأكثر أنهم لا يصلونه بها
فى الوصل ، إلا ضرورة
الصفحه ٣٠١ : سيبويه حذف الياء ؛ لأن المنادى موضع التخفيف ،
ألا ترى إلى الترخيم وقلبهم الياء ألفا فى نحو «يا غلاما
الصفحه ٣٠٢ : وقفا ، لأنه لم يثبت حذفهما فى الوصل ؛ لئلا يلتبس
بالمجزوم ، إلا للضرورة أو شاذّا ، كقولهم «لا أدر
الصفحه ٣٠٣ : «يرمى» فى مثله إلا شاذا ، كما ذكرنا
، فاذا وقف على الاسم المنقوص [المحذوف اللام وجب حذف اللام فى الوقف
الصفحه ٣١٠ : إلا
مضمومة ، والتى قبلها كسرة أو ياء لا تكون إلا مكسورة فى الأغلب ، وأما إذا كانت الهاء
المضمومة بعد
الصفحه ٣١٣ : جميع وجوه الوقف ، إلا التضعيف كما يجىء ، وإلا النقل لتحرك ما
قبلها
وبعض العرب ـ أعنى
من أهل التحقيق