الصفحه ١٢٦ :
فى حكم المثقل ، ألا ترى إلى قولهم قضو الرّجل ، بالواو التى كانت بدلا من
الياء للضمة ، كيف بقيت مع
الصفحه ١٢٧ :
لا يجىء إلا على أفعلة فى القلة والكثرة ، نحو خلال (١) وأخلّة ، وعنان (٢) وأعنّة ؛ لاستثقالهم
الصفحه ١٣٤ : (٣) وكتيبة (٤) وكفالة ، فلا يكسر إلا على فعائل ، ولم يذكره المصنف ،
وإذا سمى بشىء من هذه الأبنية ولم يعلم
الصفحه ١٧٢ : (٢) والسّبعان (٣) والظّربان (٤) ، يجمع على فعالين ؛ إلا أن يكون علما مرتجلا ، كسلمان
وعثمان وعفّان وحمدان وعطفان
الصفحه ١٨٠ : السلامة ، إلا فى ضرورة الشعر ، وقد ذكرنا تكسير فعال
وفعال وفعول صفات ، وأما تكسير مفعال ومفعيل فعلى مفاعيل
الصفحه ١٨٨ :
ركب وجعل مع شىء كاسم واحد ، إلا مع ما هو خفيف ، والتاء أخف من الياء
المشددة وبينهما مناسبة كما مر
الصفحه ٢٠٤ : يفيد إلا معنى الجمع ، واستدل سيبويه على أنها ليست بجمع بتذكيرها
فى الأغلب ، نحو ركب مسرع ، وبمجى
الصفحه ٢١٠ : لا يمكن التقاؤهما إلا مع إتيانك
بكسرة مختلسة غير مشبعة على الأول منهما ، فيحسب المستمع أن الساكنين
الصفحه ٢١١ : الأول من بين الحركات إلا إلى الكسرة ، وإن حصل لها هذا
المقصود بالضمة والفتحة أيضا ، وكذلك إذا فرضت أول
الصفحه ٢١٤ : الموقوف عليه ، وذلك لأن الوقف لقصد
__________________
فالواجب الحذف نحو ذا
الله وما الله ، إلا أنه لم
الصفحه ٢١٧ : وشبهها أصوات صادرة منهم طبعا كأح لذى السعال
، إلا أنهم لما ضمنوها كلامهم لاحتياجهم إليها ، نسقوها نسق
الصفحه ٢١٩ : ،
وأما إن كان
أول الساكنين من غير حروف اللين ، ولا يكون إذن سكون ثانيهما إلا للوقف فى حال
الاستعمال لا
الصفحه ٢٣٥ :
التقاصّ ، وقيل : إنما كسر أول الساكنين وقت الاحتياج إلى تحريكه لأنه لم يقع إلا
فى آخر الكلمة فاستحب أن
الصفحه ٢٤٦ :
وإلا لم يضم فى عضّه واستعدّه ، وورد فى بعض اللغات كسر المدغم فيه ، وذلك
لأنه إذا كسر انكسر الها
الصفحه ٢٥٤ : ابن جنى : أما أيمن فى القسم ففتحت الهمزة منها ، وهي
اسم ؛ من قبل أن هذا اسم غير متمكن ولم يستعمل إلا