الصفحه ١٤ : لقيت
معدّيّا فعدنانى (١)
__________________
واحد ، ألا ترى أن
قولك جاء زيد راكبا مثل قولك جا
الصفحه ١٨ : الياء ، والكسرة ، إذ فى نحو
إبلى لم يخلص منها حرف ، وفى نحو يمرى ودئلىّ وخربى (١) لم يخلص منها إلا أول
الصفحه ١٩ : إلا فى تغلبي (١).
ومن كسر الفاء
إتباعا للعين الحلقى المكسور فى نحو الصّعق قال فى المنسوب صعقى ـ بكسر
الصفحه ٢٥ : لم يسمع فى فعولة
غيره ، ولم يسمع إلا كذلك ، فهو جميع المسموع منها ، فصار أصلا يقاس عليه» اه ،
والذى
الصفحه ٣٢ : الحذف فى الآخر أولى ، إلا أنه لم يجز حذف إحدى
ياءى النسب لكونهما معا علامة ، ولا ترك كسرة ما قبلهما
الصفحه ٣٨ : ياء النسبة لا يكون إلا مكسورا فى اللفظ ليناسبها ، بخلاف ما قبل ياء الإضافة
فإنه قد لا يكون مكسورا
الصفحه ٤٣ :
أو تكون ثالثة ، وهى إما متحرك ما قبلها ولا تكون الحركة إلا كسرة كالعمى
والشّجى ، أو ساكن ما قبلها
الصفحه ٦٢ : ياء النسب كالمنفصل كما تكرر ذكره ، واتصاله أوهن من اتصال المضاف إليه ، ألا
ترى أنك تقول : ذو مال
الصفحه ٦٧ : فيه إلا امرئى
قال وأما مرئىّ فى «امرىء القيس» فشاذ ، قال السيرافى : هذا قياس منه ، وإلا
فالمسموع مرئى
الصفحه ٧٣ : المضاف والمضاف إليه كما يجىء وإن كان فى الأصل لكل واحد منهما معنى
لأنه لا ينسب إلى المركب الإضافى إلا مع
الصفحه ٧٧ : الياء التى هى كالكلمة المنفصلة إلا أنه إنما رد العين
لأن أصل اللام الحركة وسكونها عارض ، وكان الوجه أن
الصفحه ٧٩ : الجماعة بكونه
واحدا منهم ، فهو غير خارج عن حقيقة النسبة ، إلا أنه طرأ عليه معنى الوحدة ، فعلى
هذا يكون
الصفحه ٨٥ : ؛ بمعنى ذى كذا ، إلا أن فعّالا لما كان فى الأصل لمبالغة
الفاعل ففعّال الذى بمعنى ذى كذا لا يجىء إلا فى
الصفحه ١٠٦ :
وقال السليك بن السلكة :
يا صاحبىّ ألا لا حىّ بالوادى
إلا عبيد وآم بين أذواد
الصفحه ١٢٢ : على أجناب» فعل فى الصفات فى غاية القلة ، فلا يكسر إلا على أفعال ،
وإنما اختاروه لخفته ، وحكى جناب