الصفحه ٢٤٣ : للإتباع ، وإلا قال مدّ بالضم وعزّ بالكسر ؛ ومنهم من
يفر من الكسر إلى الإتباع كما فى منذ ، فيقول : مدّ وعزّ
الصفحه ٢٥٠ : الساكنين كما هو الأصل ؛ إلا أنه
فتح لأن الفتحة من مخرج البدل والمبدل منه : أى الهمزة والألف ؛ لأنهما من
الصفحه ٢٦٣ : فوجدنا فيه (ح ٢ ص ٢٧٢) ما
نصه : «واعلم أن الألف الموصولة فيما ذكر فى الابتداء مكسورة أبدا إلا أن يكون
الصفحه ٢٦٦ :
فإذا كان قبلها
مالا يحسن الوقف عليه وجب فى السعة حذفها ، إلا أن تقطع كلامك الأول وإن لم تقف
مراعيا
الصفحه ٢٧٩ :
للحركة المقدرة فى الوقف ، والحركة العارضة للساكنين لا تكون إلا فى الوصل
، فاذا لم تقدر فى الوقف
الصفحه ٢٨١ :
تذهب فى الوصل فانها لا تحذف فى الوقف ؛ لأن الفتحة والألف أخف ، ألا ترى
أنهم يفرون من الواو واليا
الصفحه ٢٩٦ : ، ولم يكن كجزء مما
قبله ، لا يلزم الهاء إلا ههنا ، وإنما لزم فيه لأن الوقف لا يكون إلا على ساكن أو
شبهه
الصفحه ٣٢٦ : الحركات ، من قولهم : «قصرته» أى حبسته ، ولا يسمى
بالمقصور والممدود فى الاصطلاح إلا الاسم المتمكن ، فلا
الصفحه ٣٤٨ :
١٢٣ ـ فإن تكن الموسى جرت فوق بظرها
فما ختنت
إلّا ومصّان قاعد
الصفحه ٣٥١ :
مفرده الأصول إلا الخامس منها ، فحذفهم النون بعد الميم دليل على زيادتها ،
وليس مجانيق كجنقونا حتى
الصفحه ٣٥٢ : منجنيقا على مناجن بحذف الحرف الأخير كسفارج
قوله «وإلا ففعلنيل» يعنى إن لم يثبت أن سلسبيلا فعلليل ، بل
الصفحه ٣٧٣ : وجيم ـ قال ياقوت : «هو بلد قديم ، وما أظنه إلا روميا ،
إلا أن اشتقاقه فى العربية يجوز أن يكون من أشيا
الصفحه ٣٩٢ : ـ ليس بخارج عن الأوزان
فى الصحيح العين ، كصيرف وضيغم ؛ بلى ذلك خارج فى المعتل العين ؛ لم يجىء إلا عيّن
الصفحه ٥ :
للنسبة ، لأن معنى زنجى شخص منسوب إلى هذه الجماعة بكونه واحدا منهم فهو غير خارج
عن حقيقة النسبة ، إلا أنه
الصفحه ١٣ : فى المفعول به ، إذ هو بمعنى اللازم : أى منتسب أو
منسوب ، ولعدم مشابهته للفعل لفظا لا يعمل إلا فى