الصفحه ٢٨٨ : الضّاربات ضعيف ، وعرقات إن فتحت تاؤه فى النّصب فبالهاء ، وإلّا فبالتّاء ،
وأمّا ثلاثة اربعة فيمن حرّك فلأنّه
الصفحه ٢٩٢ : إلا أنها
من حيث اللفظ مخالفة لتاء التأنيث ؛ لسكون ما قبلها ، وبكونها كلام الكلمة بسبب
كونها بدلا منها
الصفحه ٢٩٤ : الإسكان ولو
كانت خفيفة ، وإلا لم يعد المسكن واقفا ؛ لأنك إذا قلت «من أنت» ووصلت من بأنت لا
تسمى واقفا مع
الصفحه ٢٩٧ : إليه كالجزء من المضاف ، لكن سقوط الألف بلا علة ظاهرة
ألزمه التعويض بهاء السكت ، ألا ترى أنه لم يلزم مع
الصفحه ٢٩٩ : ء السكت إلى ملاحظة أن العين فى
تقدير الحركة ، وعلى كلام الرضي يحتاج إلى ذلك ؛ لأن هاء السكت لا تلحق إلا
الصفحه ٣٠٧ : الصلة ، إلا أن يضطر شاعر فيحذفها ، كقوله :
١٠٥ ـ وأيقن أنّ الخيل إن تلتبس به
يكن
الصفحه ٣٠٩ :
الأغلب لأجل تشبيه الهاء بهاء المذكر المكسور ما قبلها ، نحو بهى وغلامهى ، كما
تبين قبل ، إلا أن هاء الضمير
الصفحه ٣١٢ : الألف ؛ إذ الألف لا تجىء إلا بعد فتحة ، فيقول :
رأيت الوثا (٣) والبطا والرّدا ، بالنقل والقلب ، فههنا
الصفحه ٣١٧ :
ولا تقول «مررت
بعمرى» إلا على لغة أزد السراة ، ونحو قوله
١٠٨ ـ * آذنتنا ببينها أسما
الصفحه ٣١٨ : المؤلف وسنشرحه هناك
(٣) هذا عجز بيت
لعمرو بن كلثوم التغلبى ، وهو مطلع معلقته ، وصدره قوله :
* ألا
الصفحه ٣٢٠ : مجرى الوقف ،
يعنون أن حرف الإطلاق هو الموقوف عليه ، إذ لا يؤتى به إلا للوقف عليه ، فاذا كان
هو الموقوف
الصفحه ٣٢٢ : كما يجوز الاتباع ، وأما غير المهموز فلا يجوز فيه إلا
الإتباع
ولم يذكر
المصنف فى هذا الفصل أيضا وقف
الصفحه ٣٢٧ : : مشية
فيها تثاقل وتبختر كالخيزل والخيزلى ، قال المتنبى :
ألا كلّ ماشية الهيدبا
الصفحه ٣٣٠ : هويت : أى الّتى لا
تكون الزّيادة لغير الإلحاق والتّضعيف إلّا منها ، ومعنى الإلحاق أنّها إنّما زيدت
لغرض
الصفحه ٣٣٢ : يكون الإلحاق بغير التضعيف من غير هذه الحروف ، وكان يكفى أن يقول : لا تكون
الزيادة بغير التضعيف إلا منها