الصفحه ١٨٩ : القاموس أن الفرزان
يجمع على الفرازنة إلا أن القياس لا يأباه كما يعلم مما أثبتناه عن اللسان فى جمع
جحجاح
الصفحه ١٩١ : لمعنى كما فى الكشاف لا فى الوزن ، وإلا لكان حقه أن يقول : كميكال :
وميكائيل ، واختار هذه اللغة على هذا
الصفحه ١٩٤ : جنس كتمر وروم
فهو جمع ، وإلا فلا ؛ وأما اسم الجمع واسم الجنس اللذان ليس لهما واحد من لفظهما
فليسا بجمع
الصفحه ٢٠٠ : أسماء
الأجناس التى واحدها بالتاء قياسا ، إلا فى المصادر ، نحو ضربة وضرب ، ونصرة ونصر
؛ لما مر
الصفحه ٢٠٢ : لمعنى الجمع فقط ،
ولا فرق ببنه وبين الجمع إلا من حيث اللفظ ، وذلك لأن لفظ هذا مفرد بخلاف لفظ
الجمع
الصفحه ٢٠٨ : ، وكذا لا يقال الأبرار فى جمع البرّ ، بل يقتصر فى جميع
ذلك على المسموع ، إلا أن يضطر شاعر فيجمع الجمع
الصفحه ٢١٢ : مثل ذلك ، ولم يأت مثل ذلك إلا فى المصغر نحو خويصّة
، فلا تقول فى الأفعل من اليلل (١) والود : أيلّ
الصفحه ٢١٦ : الكلام الصادر من جنس
الانس ، إلا فى النادر كما فى الببغاء ، فأخرجوها على أدنى ما يمكن من الشبه بين
الصفحه ٢٢٤ : إلا أن المدغم ليس من كلمة
حرف المد ، ولا المدغم فيه ، وإنما لم يحذف الألف المنقلبة من الهمزة لئلا
الصفحه ٢٢٥ :
تفاقم الشر ، وذلك لأنهما لا يلتقيان إلا عند غاية هزال البعير أو فرط شد
البطان
قال : «فإن كان
غير
الصفحه ٢٢٦ : غيرها نحو اضرب اضرب إلا مع
مانع كما فى لم يلده (٣) على ما يجىء ، ولم
__________________
(١) هذا الذى
الصفحه ٢٣١ : قيل اخشونّ واخشينّ لأنّه كالمنفصل»
أقول : اعلم أن
أول الساكنين إن لم يكن مدة وجب تحريكه ، إلا إذا
الصفحه ٢٣٣ :
إلا فى ابن وابنة إذا كانا نعتين لعلم وكانا مضافين لعلم آخر ، وإنما حذف التنوين
من الموصوف بهما لأنه قد
الصفحه ٢٣٦ : قبلها لأنها صارت كهمزة القطع من حيث بقاؤها مع الوصل ؛ إلا أن
حذفها مع نقل الحركة فى (ألم الله) أولى من
الصفحه ٢٤٥ : يكون قبلها إلا الفتحة ،
وإذا كانت الهاء مضمومة للواحد المذكر ضموا كلهم نحو ردّه وعضّه واستعدّه ؛ لأن