الصفحه ١٤٢ : الفعل المتعدى ، لأن المبنى المجهول لا يكون إلا من متعد
الصفحه ١٤٣ : والقعود) فمجاز ، وإلا (أى وإن
لم يكن بقاؤه كالتكلم والاخبار ونحوهما) فحقيقة» اه كلامه ، فان كان قول الرضى
الصفحه ١٤٩ : هو جمع فعلان فعلى خاصة كما يجىء ، نحو سكارى
وكسالى ، دون المحمول عليه ؛ إلا أسارى ، وذلك لأنه لما حمل
الصفحه ١٥٦ : كانا سيورين ، ولا يقال للفرس إلا جواد ، ويقال له : رائع ، وفى حديث جريج
دابة فارهة : أى نشيطة حادة قوية
الصفحه ١٦٢ : : الكرابس والقراقر فما ظنك به مع الياءين؟ ألا
ترى إلى قولهم أثاف (٤) وعوار وكراس
الصفحه ١٦٥ : يجمع ما هى فيه إلا بالألف والتاء ؛ إذ لو قالوا حبائر
وحبارى كما قيل فى التصغير حبيّر وحبيرى ؛ لالتبس
الصفحه ١٦٦ : بنية أقصى
الجموع إلا ما هو ظاهر الانفكاك ، كتاء التأنيث فى نحو ملائكة
وإن كانت الألف
فوق الخامسة كما
الصفحه ١٦٧ : يجمع على فعل ، بل على
فعالى ، وكذا البطحاء أصله باب حمراء ، ألا ترى إلى قولهم : الأبطح ، فغلبت
الاسمية
الصفحه ١٦٨ : يرفع
الظاهر إلا بشروط ، ولضعف معنى الوصفية فى أفعل التفضيل لا خلاف فى صرفه إذا نكر
بعد التسمية ، كما
الصفحه ١٦٩ :
بعد العلمية (١) والمطرد فى تكسير أفعل فعلاء وفى مؤنثه فعل ، ولا يضم
عينه إلا
الصفحه ١٧٤ : فعلان
فعلى فلا يجمع جمع السلامة إلا لضرورة الشعر ، كما قلنا فى أفعل فعلاء ، وقد مضى
هذا كله فى شرح
الصفحه ١٧٨ :
(١) حسانون : جمع
حسان ـ بضم الحاء وتشديد السين ـ وهو بمعنى الحسن إلا أنه يدل على الزيادة فى
الحسن ، وحسان
الصفحه ١٨١ : ناعب إلّا ببين غرابها
(٢) الميامين : جمع ميمون ، وهو صفة من اليمن وهو البركة ، تقول :
رجل أيمن
الصفحه ١٨٣ : الحركات
المعينة والسكنات ، فلا يقال : تنضب على زنة حعفر نظرا إلى مطلق الحركات إلا على
مجاز بعيد ، وكذا
الصفحه ١٨٧ : من الأعجمية على أربعة أحرف وقد أعرب فكسرته على مثال مفاعل .. زعم
الخليل أنهم يلحقون جمعه الهاء إلا