الصفحه ٤٥١ : ؛
__________________
(١) في الجزء الثالث
من هذا الشرح ؛
(٢) النظر الذي نقد
به الرضي كلام ابن الحاجب ، يرجع إلى التعليل الذي
الصفحه ٢٠٣ : ترخيم فارعة وهو من أسماء النساء ، وقوله في بيت الشاهد : دلّي :
أمر من دلّت المرأة بمعنى تدللت. ودلّ
الصفحه ٤٨١ : : رمات المرأة ، لأن الحركة لأجل كلمة منفصلة ، ليست كجزء ما قبلها ، إذ
الظاهر ليس في الاتصال كالضمير
الصفحه ١٦٤ : » ؛ المقدّم على «أيهم»
: مفيد أن قائل هذا الكلام عارف بنسبة القيام إلى هذا القائم المعيّن ، لما ذكرنا
أن العلم
الصفحه ١٨٣ :
قوله : «كان ،
وصار ، إلى آخرها» ، لم يذكر سيبويه منها سوى «كان» ، و «صار» و «ما دام» و «ليس»
؛ ثم
الصفحه ٧٧ : : لمسبّب غضب صاحبي.
وفيه نظر ، لأن
الضمير في منه يرجع إلى الشيء غير النافع ، فيكون المعنى : وما أنا بقؤول
الصفحه ٢٦٣ :
وفيما قال نظر
، لأن «على» الاسمية تكتب ألفا ، وأصله واو اتفاقا لكنها إذا أضيفت إلى الضمير ،
ينقلب
الصفحه ٣٥١ :
قوله : «لفظا
أو حكما» راجع إلى المكسورة ، فالمكسورة لفظا نحو : إن زيدا قائم وعمرو ،
والمفتوحة التي
الصفحه ٣٢ : ، والنظر الفكري ، والإيحاء ، والنداء ، ونحو ذلك ، أو بعد
فعل الظن ، بتأويل أن يكون ظنا غالبا متأخّيا
الصفحه ٢١٥ : زيد أن يقوم أي عسى زيد ذا قيام ، وفي هذا العذر
تكلف ، إذ لم يظهر هذا المضاف إلى اللفظ أبدا ، لا في
الصفحه ١٢٥ : إلى أصله من البناء وبقي آخره محذوفا للوقف (٤) ، كما كان في الأصل محذوفا للجزم (٥) ؛
قوله : «فإن
كان
الصفحه ١٢٩ : للمفعول هذا الوزن الثقيل ، دون المبنى
للفاعل ، لكونه أقل استعمالا منه ؛
وإنما غيّر
الثلاثي إلى وزن فعل
الصفحه ١٩١ : ؛ ففي تسميتها زائدة ، نظر (٦).
لما ذكرنا : أن
الزائد من الكلم عندهم ، لا يفيد إلا محض التأكيد فالأولى
الصفحه ٢١٦ : المتعدّي ، وفي الثاني كاللازم ؛
وفيه ، أيضا ،
نظر ؛ إذ لم يثبت في عسى ، معنى المقاربة ، وضعا ، ولا
الصفحه ٤٦ :
البغدادي من أبيات سيبويه التي لم يعرف قائلها. وهو في سيبويه ج ١ ص ٢٨٠.
(٣) نظر سيبويه ج ١ ص
٤١٢