الصفحه ١٠٥ : الشرح وهو للأعشى ، ومن شواهد سيبويه ج ١ ص ٤٣٩ ؛
(٢) يعني أن الأداة
وقعت بعد المؤثر ؛
(٣) في الجز
الصفحه ١١٤ : منها
في الكلام الذي هي فيه : الزمن
__________________
(١) ربما كان قوله
هذا في شرحه على الكافية أو
الصفحه ١٣٥ :
بفتح اللام ، وقد ذكرنا شرح ذلك في المفعول به (٢) ؛
وعلى ما حدّ ،
ينبغي أن يكون نحو : قرب وبعد ، وخرج
الصفحه ٢٢٨ : الماضي
__________________
(١) تقدم كثير من هذه
الأمثلة في باب التمييز ـ في الجزء الثاني من هذا الشرح
الصفحه ٢٥٩ :
الرضي :]
قد مضى شرحه في
حدّ الاسم (١) ؛
[احتياج الحرف]
[إلى كل من
الاسم والفعل]
[قال
ابن الحاجب
الصفحه ٢٧٤ : ،
__________________
(١) إشارة إلى قصة
المتلمس وما فعل من إلقاء الصحيفة التي كان يرجو من ورائها خيرا كثيرا كما ذكر عند
شرح البيت
الصفحه ٢٨١ : ميمون بن قيس ، وبعضهم يعدها هي المعلقة ، ومنها بعض الشواهد في هذا الشرح
؛
(٤) الآية ١٦٠ سورة
النسا
الصفحه ٢٨٣ :
__________________
(١) وجه الشاهد فيه
زيادة الباء في خبر لكن ، وبعد أن شرحه البغدادي قال إن قائله غير معروف ؛
(٢) أي واقعة
الصفحه ٣٢١ : ، وكلاهما تكرر ذكره في هذا الشرح ؛
(٢) الآية ٣ سورة
النجم ؛
(٣) من معلقة امرئ
القيس التي تكرر الاستشهاد
الصفحه ٣٥٠ : هذا
الشرح ؛
(٢) باب المبتدأ
والخبر في الجزء الأول من هذا الشرح ؛
الصفحه ٣٥٨ :
زيدا ليقوم ، بل تقول : ان زيدا لقد قام ، كما مضى في شرح جواب القسم ، ويجوز في
نعم وبئس ، نحو : ان زيدا
الصفحه ٣٦٢ :
نظائر وشرحها. ثم قال : لم أر هذا البيت مرويا عن غير الفارسي ولا أعرف قائله ؛
(٢) البيت بهذه
الصورة
الصفحه ٤١٣ : تقدم
ذكره ، قال :
__________________
(١) قال البغدادي بعد
أن شرحه. انه من شواهد سيبويه التي لم يعرف
الصفحه ٤٣١ :
مضى شرحها في القسم في حروف الجرّ ، (٢)
وأمّا «إنّ»
فقال سيبويه (٣) : هي في قول ابن قيس الرقيّات
الصفحه ٤٩٧ :
الأفصح ، لكون التنوين لازما ، إذ لم يكن مانع ، فكأنه ثابت أيضا ، مع عروض
الحذف.
هذا آخر شرح