الصفحه ٦٢ : يعملون وكل هذه الثلاثة
منتفية في معاوية فأنه اكره المسلمين على البيعة ليزيد واصر على ذلك إلى آخر نفس
من
الصفحه ٧٣ : وزينتها نوف إليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا
يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الآخرة الا النار وحبط ما صنعوا
الصفحه ٩٤ : بهتوا امه واحبته النصارى حتى
انزلوه بالمنزل الذي ليس به. الا وانه يهلك في اثنان محب مفرط يقرظني بما ليس
الصفحه ٩٩ : ايضا رؤه فاكثروا من الرواية
في فضلهم وسوابقهم ومناقبهم واكثروا من الغض من علي كرم الله وجهه وعيبه
الصفحه ١٠٣ :
لعن علي عليه السلام وسبه (قال) ابن الاثير بعث زياد ابن أبيه في طلب صيفي
بن فسيل الشيباني فأتي به
الصفحه ١٠٥ :
يقول العلامة احمد الحفظي الشافعي في أرجوزته.
وقد حكى
الشيخ السيوطي انه
قد
الصفحه ١٢٨ : الحرير واستعماله آنية الذهب والفضة وقوله بعد سماع النهي في ذلك ما أرى بهذا
باسا وضربه من لاحد عليه من
الصفحه ١٣٥ : واي شخص ـ ولو عاميا ـ
يخطر في باله ان معاوية من حملة الدين. اين معاوية من الدين وحملته ومعاوية هو
الصفحه ١٦١ :
مخالفة الكتاب والحديث بعدم اعطائه حقه من الفحص والتحقيق اكبر واعظم من
مخالفتنا العلماء في ذلك بل
الصفحه ١٧٤ : عليه قبولها والاذعان بما فيها وبالجملة فالقول بعموم
التعديل مردود مهدوم بما تقدم ولم يبق بعد هذه النقول
الصفحه ١٧٩ :
من سماه المحدثون صحابيا مدعيا عموم قوله تعالى والذين معه حتى يدخل طاغية
الاسلام وحزبه في هذا
الصفحه ٢١١ : مقاصدهم
ولكنا مع هذا نقول انهم ليسوا بمعصومين عن الهفوات فلا حجة في اقوالهم ولا نجاة
باتباعهم الا فيما
الصفحه ٢٢١ : الصحابة
في شأن معاوية وبغضه واستباحة لعنه وهم نعم القدوة والاسوة كما ذكرت ولكنا وجدنا
كثيرا من اهل القرون
الصفحه ٢٢٦ :
وهذا القدر كاف
من كلام الشافعي رحمه الله.
ومن حيث ان في
بعضه اشارة إلى استعمال التقية في بعض
الصفحه ٢٤٣ :
لا يخوضون في هذه المسألة الا في مجالسهم الخاصة بهم ولقد ذاكرت منهم رجالا
كثيرة من فضلاء من