الصفحه ٢٥٩ :
والمستحفظين ودائع الحكمة ومواريث النبوة والمستخلفين في الامة والمنصورين بالعز
والمنعة والتأييد والغلبة حتى
الصفحه ٨٧ : اذاني في عترتي.
(يقول) معاوية
في بعض خطبه ان الله جنودا من عسل ولقد صدق فانه قبل ان يقتل الحسن بن علي
الصفحه ١٣٠ : والسلام من اصاب مالا من مأثم
ووصل به رحما أو تصدق به أو انفقه في سبيل الله جمع الله ذلك جميعا ثم قذف به في
الصفحه ١٤٩ : قد قدمنا ما يدل عليه في ذكر البوائق فارجع إليه.
أفبعد صدور هذه
الكبائر من معاوية وثبوتها عنه
الصفحه ١٧٦ : واحترامهم ومحبتهم واعتقاد حسن سلوكهم ومصيهم غير ان كثيرا
من الناس يوردونها مغالطة في فضائل عموم كل من سمى
الصفحه ٢٦٣ : الفراش والعاهر لا يضره عهره فأدخل بهذه الدعوى من محارم
الله ومحارم رسوله في ام حبيبة زوجة النبي صلى الله
الصفحه ٦٥ : أخرى فأجابوه كلهم بعدم الرضى والاحتجاج عليه في ذلك ولم
نذكرها هنا حذر الاطالة.
وهذا نص كتاب
الحسين بن
الصفحه ٨١ : ءه ذلك وكتب إلى زياد يتهدده
ويعرض له بولادة ابي سفيان اياه فلما قرأ زياد كتابه قام في الناس وقال : العجب
الصفحه ٨٦ : ابي وقاص حين اراد ان يعهد إلى يزيد ابنه بالامر سما
فماتا في ايام متقاربة (انتهى) (ونقل) ابن عبد البر
الصفحه ١٠٢ : المنذري
يذكر فيها
لمرتضى ويجتري
سحقا له من
وزغ ملعون
وكل من في
الصفحه ١٩٤ : في
هذه الفتنة مطلول وكل شرط شرطته فتحت قدمي هاتين ولا يصلح الناس إلى ثلاث اخراج
العطاء عند محله
الصفحه ٢٠٩ :
قال نعم قال فتعلم ان عمر ولاه قال نعم قال فلم تلومني ان وليت ابن عامر في
رحمه وقرابته قال : علي
الصفحه ٢١٠ : توليته إذا رأى فيه نوع مصلحة عامة فقد عزل سعد بن ابي وقاص عن الكوفة ثم ولي
عليها المغيرة بن شعبة وقد روي
الصفحه ٢٢٠ : محمد بن اسلم الطوسي هو السواد الاعظم قال : وصدق
والله فان العصر إذا كان فيه عارف بالسنة داع إليها فهو
الصفحه ٢٥٧ :
المروين في نصرة الهدى
صدى (٢) كل مشحوذ (٣) الغرار (٤) ولهذم
صلاة كما
احببت