الصفحه ٤١ :
قتل عثمان فأستقدمه حينئذ معاوية فعاد إلى الشام بالجيش الذي كان معه فكان
في الظاهر نصرة لعثمان ببعث
الصفحه ٤٢ : التي اصبحت تطلب ورب
متمنى أمر وطالبه يحول الله دونه وربما اوتي المتمني امنيته فوق امنيته ووالله
مالك في
الصفحه ٥٣ : زكاة وغيرها واصطفى بيضاءها
وصفراءها ثم فعل كبائر الافاعيل المنهى عنها وعثا في الارض فسادا ثم تجدهم مع
الصفحه ٦١ : في المستدرك عن ابن عباس عن النبي
صلى الله عليه وآله من أستعمل رجلا من عصابة وفيهم من هو ارضى لله منه
الصفحه ٦٦ :
الذين لا يوقنون.
فكتب إليه
الحسين رضي الله عنه (اما بعد) فقد جاءني كتابك تذكر فيه انها انتهت
الصفحه ٨٢ : ثم قال : قيل اراد زياد ان يحج
بعد ان استلحقه معاوية فسمع أخوه ابو بكرة وكان مهاجرا له من حين خالفه في
الصفحه ٩١ :
به الذي هو دين الاسلام الحق جاء بهذا النقل المتواتر الذي لا يبقى معه لذي
بصيرة شك في وقوعه من
الصفحه ١٠٧ :
ان ذكر من بهامن الخوارج وكثرتهم وتعصبهم في مذهبهم قال : قال محمد بن بحر
الرهني واجل من هذا كله ان
الصفحه ١١٧ :
وربما عكس ذلك
فيمن ادته قوة ايمانه إلى التصريح ببعض ما علمه مما جاء في فضائل اهل البيت الطاهر
الصفحه ١٢٢ :
في هذا الا ماكان عن نظرة فقال عبادة احدثك عن رسول الله صلى الله واله
وسلم وتحدثني عن رأيك لئني
الصفحه ١٧٨ :
معهما من كفار قريش وقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وآله انه قال
لايدخل النار احد بايع تحت
الصفحه ٢٢٣ : واقتداره على التوجيه والتورية بلفظ محتمل لمعنيين أو معان
الا ترى انه حين كتب وصيته قال : فيها ما لفظه وافضل
الصفحه ٢٢٤ : وفيها من الاشارات والمعاريض واستعمال التقية الجائزة ما يفهمه
الفطن بعد التأمل قال رحمه الله.
لو
الصفحه ٢٤٨ :
وهكذا إلى
الاخير فأحسب
الراسخون في
مقامات النبي
هم الذين
الصفحه ٢٥٢ : مجرم
وخذلان هاد
اشرقت في جبينه
اشعة انوار
الحبيب المعظم
وحين استوى