الصفحه ٢٤٥ : بالاحسان اشعريون بمعنى ان عقيدتهم في الغالب موافقة لما
قرره ابو الحسن الاشعري رحمه الله في كتبه الكلامية
الصفحه ١٢ : لاهيا عن آلامها لا اكثر ولا أقل.
* * *
ولسنا نريد في
هذه الكلمة القصيرة ان نقدم المؤلف إلى جمهرة
الصفحه ٢٤ : يستحضر الحقيقة في ذهنه اغترارا بالقول السابق عن
بعض العلماء ان اللعن ملازم للكفر مع ان الحق خلافه والله
الصفحه ٣٤ :
وأما قوله رحمه
الله ولا خطر في السكوت عن لعن ابليس مثلا فضلا عن غيره فمسلم عند الكل لان لعن
ابليس
الصفحه ٥٩ : فأقتلوا الآخر منهما فهذا الحديث كالصريح في الامر بقتل
معاوية ومؤدي الحديث الذي ذكروا انه موضوع في الامر
الصفحه ٦٢ : يعملون وكل هذه الثلاثة
منتفية في معاوية فأنه اكره المسلمين على البيعة ليزيد واصر على ذلك إلى آخر نفس
من
الصفحه ٧٣ : وزينتها نوف إليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا
يبخسون اولئك الذين ليس لهم في الآخرة الا النار وحبط ما صنعوا
الصفحه ٩٤ : بهتوا امه واحبته النصارى حتى
انزلوه بالمنزل الذي ليس به. الا وانه يهلك في اثنان محب مفرط يقرظني بما ليس
الصفحه ٩٩ : ايضا رؤه فاكثروا من الرواية
في فضلهم وسوابقهم ومناقبهم واكثروا من الغض من علي كرم الله وجهه وعيبه
الصفحه ١٠٣ :
لعن علي عليه السلام وسبه (قال) ابن الاثير بعث زياد ابن أبيه في طلب صيفي
بن فسيل الشيباني فأتي به
الصفحه ١٣٥ : واي شخص ـ ولو عاميا ـ
يخطر في باله ان معاوية من حملة الدين. اين معاوية من الدين وحملته ومعاوية هو
الصفحه ١٧٩ :
من سماه المحدثون صحابيا مدعيا عموم قوله تعالى والذين معه حتى يدخل طاغية
الاسلام وحزبه في هذا
الصفحه ٢١١ : مقاصدهم
ولكنا مع هذا نقول انهم ليسوا بمعصومين عن الهفوات فلا حجة في اقوالهم ولا نجاة
باتباعهم الا فيما
الصفحه ٢٢٦ :
وهذا القدر كاف
من كلام الشافعي رحمه الله.
ومن حيث ان في
بعضه اشارة إلى استعمال التقية في بعض
الصفحه ٢٤٣ :
لا يخوضون في هذه المسألة الا في مجالسهم الخاصة بهم ولقد ذاكرت منهم رجالا
كثيرة من فضلاء من