الصفحه ١٠١ : .
(واستعمل) معاوية
على المدينة مروان بن الحكم وكان عاملا بأوامر معاوية فكان لا يدع سب علي عليه
السلام على
الصفحه ١٢٦ : مشهور تشهد به كتب
السير والتأريخ لا يحتاج إلى تجشم الاستدلال عليه وقد قال عليه وآله الصلاة
والسلام
الصفحه ٦٤ : فقالوا امه قال : لقد وضعت رجل معاوية
في غرز بعيد الغاية على امة محمد وفتقت عليهم فتقا لا يرتق أبدا (صدق
الصفحه ١٤٥ :
هذه ادلة جواز
لعنه كما مرت بك واضحة متظافرة لا يبقى عند المؤمن المنصف ادنى ارتياب بعد سماعها
واما
الصفحه ١٩٧ :
ان اجتماع
الناس عليه واكثرهم مكرهون لا يقيم له عذرا ولا يخفف عنه أصرا ولو سلمنا جدلا بما
يزعمه بعض
الصفحه ١٤١ : قال : ان بعدي أئمة ان اطعتموهم
اكفروكم وان عصيتموهم قتلوكم أئمة الكفر ورؤوس الضلالة.
(واخرج) الترمذي
الصفحه ٢٥ : ويفسدون في الارض اولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار وقال عزو جل وجعلناهم أئمة
يدعون إلى النار ويوم القيمة لا
الصفحه ٢٤٧ :
وانما
الانصاف ما قد قرره
ائمة الذكر
واهل التذكرة
ان نعبد الله
الصفحه ٢٦٤ : من كفار اهل الترك والديلم لا يخاف من الله نقمة ولا يرقب
منة سطوة فبتر الله عمره واجتث اصله وفرعه
الصفحه ١٦٦ : ما بال اقوام يزعمون ان رحمي لا تنفع والذي نفسي بيده
ان رحمي لموصولة في الدنيا والآخرة الا واني فرطكم
الصفحه ٦١ : شيئا فأمر عليه أحدا محاباة فعليه لعنة الله لا يقبل الله
منه صرفا ولا عدلا حتى يدخله جهنم وأخرج الحاكم
الصفحه ١٦٧ : اعترض
على استدلال الجمهور بهذا الحديث بأنه لا ينهض بمدعاهم لان الخيرية التي حاولوا
بها اثبات عدالة كل
الصفحه ١٤ : صلى الله عليه وآله عن ان يدنسهم فيدس
فيهم من يلوث شرف الصحبة. فأستمع إليه يقول :
«والصحابة
الذين
الصفحه ١٧٢ : فلا نطيل باعادته فارجع إليه وفقك الله.
على ان نقول
لهم ان الصحابة انفسهم لا يدعون لانفسهم هذه
الصفحه ١٨٣ : نحوه ابو
الفتح كما ذكره في الاستيعاب من ابيات :
من فيه ما
فيهم لا يمترون به