الصفحه ٧٦ : الحرث والنسل والله لا يحب الفساد» انها نزلت في علي بن أبي طالب كرم الله وجهه فخطب بها
فيهم وهو آخر
الصفحه ٥٦ : وحمزة ثم بقتل عمار وانصار اهل
البيت والدين وسمموا الحسن بن علي عليهما السلام وكبروا شماتة لموته وهكذا
الصفحه ٢٤٦ : جعل فيهم الحكمة اذهب الله عنهم
الرجس وطهرهم تطهيرا وجعل منهم سراجا وقمرا منيرا من ناواهم فهو عن دين
الصفحه ٢٢ :
في فضله واتنحلوا له المناقب وبدلوا سيئاته حسنات يريدون ان يرفعوا له في
الدين علما وضعه الله
الصفحه ١٧٣ : الانبياء لا نورث وقالوا كيف كان
النبي يعرف هذا الحكم غيرنا ويكتمه عنا ونحن الورثة واولى الناس بان يؤدي هذا
الصفحه ١٣٦ : عن توغلهم وغلوهم في الطرف الآخر من ذم وسب من لا يستحق
الا المدح والاجلال والتوقير والتعظيم من كبار
الصفحه ٢٥٠ :
تحكم فيهم
نابذو الدين بالعرا
ومن ليس
الاقينة أو حظية
قصاراه أو
عودا وخمرا
الصفحه ١١٨ :
أفهؤلاء من
الثقات الذين يحتج بهم في دين الله؟! لا والله ثم لا والله.
ثم انظر ضد هذا
مع من يميل
الصفحه ٤٥ : الدين والمال يعسوب المنافقين وأخرج الحاكم في المستدرك عن ابن
عباس عن النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم
الصفحه ١٨٤ :
ونسل عوف
عديد العشر يوفيه
وسعد بن
معاذي الكرامة من
لموته اهتز
عرش الله باريه
الصفحه ٢٢٧ :
مطمئن بالايمان.
ومنها انها
انما تجوز فيما يتعلق بأظهار الدين فأما الذي يرجع ضرره كالقتل والزنا
الصفحه ٢٧١ : أنهم ليسوا بأهل دين
وأنهم شر رجال...... ٣٩
امتناع الحسن عن قتال الخوارج وقوله أن قتال معاوية أولى
الصفحه ١٠٨ : لا يبغضنا اهل البيت احد الا ادخله الله النار وورد ايضا من اثناء
حديث صحيح قوله عليه الصلاة والسلام من
الصفحه ١٠ : البصر
فقط.
انك لتمر في
السوق والمراكز العمومية فيقع بصرك على العشرات لا بل على المئات وعشرات المئات
الصفحه ٢٥٨ : اصحابه المجاهدين المتقين وعلى
التابعين لهم بأحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين وكان الفراغ من