الصفحه ٣٨٣ : سيظهر ان شاء الله.
« من »
مبتدأ « كنت مولاه
» صلته أو صفته.
« هذا »
مبتدأ آخر « له مولى »
: خبره
الصفحه ٣٥٥ :
وروي نحو ذلك عدّة روايات (١).
و أمّا قوله تعالى أنّه ( كانَ
رَسُولاً نَبِيّاً )
، فله وجوه من
الصفحه ٣٠٦ : بمنزلته « ثَمَّ » ،
وهو ثَمَّ خَبَرٌ كما أنّه هيهنا خبر ، إلاّ أنّك لا تستعمل الاسم ، فأخلصوا هذه
الحروف
الصفحه ٥٤٦ : نظر إلى تعدّده ولا تأنيثه ، على أنّ لترك التأنيث وجهاً آخر هو أنّ الهلاك في
الحقيقة إنّما هو صفة ذي
الصفحه ٥٠٠ : منهما ، وذلك
لكونه بمعنى كلّه ، أو مبتدأ وخبره « ذاك ».
ثمّ إن كان الرّيحان أو هو مع العطر
مبتدأ كانت
الصفحه ٢٨٥ : نجم الأئمّة سلام اللّه عليه
: أنّه إنّما حصل التخصيص به ـ في المثال المذكور ـ لكونه صفة له لا لمجرد
الصفحه ١٩٧ : شروطاً :
منها : أن لا يتقدّم الخبر على الاسم ،
وعن الفرّاء تجويز النصب مع التقدّم. وعن الجرمي أنّه لغة
الصفحه ٥٤٢ :
من الخبر الناص على
أنّ إحدى الرايات رايته.
« اللاّم »
زائدة لتقوية العامل كما في قوله تعالى
الصفحه ٣٠٥ : ممحّص للمعنى فلا يصلح أن يكون جواباً لـ « أن » ، فإن
كانت « كان » ناقصة كان الضمير اسمها وما بعده خبرها
الصفحه ٥٩٩ :
فعلى الأوّلين نسبة المجيئ إليه مجازية
إلاّ أن يقدّر له مضاف ، أو جعل المجيئ مجازاً عن التنصيص
الصفحه ٦٠٠ : .
والمراد هنا إمّا الاعتقاد الحقّ ، أو
الدِّين الحقّ ، أو أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه لكونه الإمام الحقّ
الصفحه ٢٠٣ : أو تميميّة أو
غيرهما ، فإنّ قوله : « بها مونس » :
يحتمل أن يكون جملة اسمية تقدّم خبرها
على المبتدأ
الصفحه ٢٤١ : « بالنّار » متعلّق بتلذع ، أي
: كان كبدي تلذع بالنار.
ويحتمل أن يكون « بالنار » خبره ، و «
كبدي » اسمه
الصفحه ٤٨٧ : . وأصله بنو أو بني ، قال الرّاغب : وسمّي
بذلك لكونه بناء للأب ، فإنّ الأب هو الّذي بناه وجعله اللّه بنا
الصفحه ٥٤٩ : العرف كان عطف بيان له ، ويجوز حينئذ أن
يكون خبر المبتدأ أي « هو » والجملة نعتاً ل « أدلم » وما بعده