الصفحه ٥٦٩ : كتاب « اليقين » هذا الخبر الذي حكيناه أخيراً بعينه ،
إلاّ أنّ في بعض الألفاظ مفاوتة لا يضرّ بالمعنى
الصفحه ١٩٨ : : إنّ خبر « ما » محذوف ، أي
ما في الدنيا. و « مثلهم » حال عن « بشر » تقدّمت عليه لنكارته ، وجوّز
الصفحه ٤٢٠ : أن يمنعه من الثقة بالإجماع وتمسكه به.
فإن قال : جميع ما ذكرتموه إنّما يصحّ
في متن الخبر الّذي هو
الصفحه ٩٠ :
ثمّ بعد أن ينهي اعراب البيت يأخذ ببيان
النكات الأدبية والبلاغية في القصيدة تحت عنوان ( مسائل ) أو
الصفحه ١١٦ : الهروي قال : حدّثني السيّد وسمّاه ، وذكر أنّه خيّر قال :
سألته عن الخبر الّذي يروى أنّ السيّد اسودّوجهه
الصفحه ٤١٩ : من أمرهم ما كان.
وقد استدلّ قوم على صحّة الخبر بما
تظاهرت به الروايات من احتجاج أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٩ : صفات كثيرة لابدّ من اتّصالها به
وتقدّمها على الخبر لو أُخّر ، ولإيهام أنّ المتكلّم لا يساعده لسانه على
الصفحه ٣٢٥ : تكون إلاّخبرية.
وأجاز الكسائي كونها أمرية أو نهية.
والمازني : أن تكون دعائية لفظها خبر ،
نحو
الصفحه ٧٥ : السيد على أسته. (١)
إنّ المتبادر من الخبر انّ السيد كان في
حالة الاحتضار ، وانّه اعتنق المذهب الإمامي
الصفحه ٣٣٤ :
الإعراب :
إن كانت الواو للعطف ، فجملة البيت
معطوفة على قال مع ما في خبره.
وإن كانت للحال
الصفحه ٣١٢ :
لأنّكم كنتم عسيتم ،
وإذا كان كذلك فترك الإعلام أوسع لكم من الإعلام إن فرض فيه سعة أو واسع ، أو
الصفحه ٤٩٧ : « مثل » فيكون من
باب مجاز الحذف.
« حافاته »
مبتدأ وخبره المصراع الّذي بعده أو محذوف أي « مسك » أو
الصفحه ٢٤٠ :
التجدّدي فأفاد أنّه
كان لا يزال يلهو به.
« ألهو »
: جملة فعليّة خبر « لكان » والظّرف متعلّق بها
الصفحه ١٤٦ : أنّ العامل في الاسم الذي بعد
هذا الظرف من الفاعل وغيره هل هو العامل المحذوف ، أم الظرف؟ على قولين
الصفحه ٢٧٩ : الأُولى والجواب محذوف ، أي انقسمتم أقساماً وكنتم أزواجاً
ثلاثة.
وفي المثال أنّ « إذا » ظرف مستقر خبر