الصفحه ١٠٤ : بمكانك واطمأننت إلى نفسك ووثقت بامنية
من مناك ولن تنتهي بك الامنية دون الذلة فاحداهما خير لك من الاخرى
الصفحه ١٩١ :
ولا يرى ان له فضلا على من هو دونه وان رأى من أخيه فشلا وضعفا فليذب عنه كما يذب
عن نفسه فان الله لو شا
الصفحه ٢٣٤ :
وأولياؤه دون الناس
لا ينازعنا في سلطانه أحد ولا يطمع في حقنا طامع إذا انبرى لنا قومنا فغصبونا
الصفحه ٣٧ :
نظرة في النصوص :
(فصل وسؤال) فان قال قائل انكم ان كنتم
قد اعتمدتم على هذه الاخبار في عصمة علي
الصفحه ٣٩ : بنت أبى بكر ومن تولى واحدا منهم واعتقد انه من الاسلام وذلك طعن يعم جميع
نقلة الدين من الملة فسقط لذلك
الصفحه ١٥٣ : بختمه فبرز لذلك طلحة ليختمه فمنعه
الزبير وأراد ان يختمه الزبير دونه فتدافعا فبلغ عائشة ذلك فقالت يختمها
الصفحه ٢١٣ : له وما لهم من دونه من وال) واني اخبركم عنا وعمن سرنا
إليه من جموع اهل البصرة ومن سار إليه من قريش
الصفحه ٢٢٥ : وهي مسكن الجن الخارج منها برحمة والداخل إليها بذنب اما انها لا تذهب الدنيا
حتى يجيئ إليها كل فاجر
الصفحه ١١٣ :
مذهبين : أحدهما
الشيعة القائلين بالنص على علي القاطعين على إمامته بلا فصل ، وهو انه إذا كان
الامام
الصفحه ١٤٨ :
حبيس رسول الله صلى
الله عليه وآله وإنا نذكرك الله ان يهراق الدماء في سبيلك فقالت وهل من احد
الصفحه ١٥٩ :
أن يرضى ثم دعا تميما كلهم فبايعوه إلا نفر منهم فبلغ طلحة والزبير ما فعله الاحنف
فبعثا إليه يستميلانه
الصفحه ١٠٣ :
انه قال مقالة لا
ينبغى ان ينزع عنها فاقبل عليها مروان قال لها وما انت في هذا فوالله لقد مات ابوك
الصفحه ١٢٦ :
الجنود من فارس وبلاد
المشرق لمعونته على الطلب بدم عثمان وقد كاتبنا معاوية بن أبي سفيان ان ينفذ لنا
الصفحه ١٢٧ : الازدياد منه.
فلما رأت ام سلمة ان عائشة لا تمتنع عن
الخروج عادت إلى مكانها وبعثت إلى رهط من المهاجر بن
الصفحه ١٥٥ :
عينا تطرف فانهضوا
إليه حتى نكب عليه قبل ان تلحقه انصاره وقال لهم امضوا فخذوا أعطيتكم فلما رجع إلى