الصفحه ٨ :
جويرية ، فقلت يا امير المؤمنين ما وجب العشاء بعد فقال (ع) اذن للعصر ، فقلت في
نفسي اذن للعصر وقد غربت
الصفحه ٥٢ :
ثلاثون سنة ، وان الحسن والحسين دخلا الدهليز فوجدا فيه الماء والحنوط والكفن كما
ذكره (ع) ولما فرغا من شأنه
الصفحه ٦ : تهش إليه ، والاعناق
تتطلع الى رؤيته فلا يجدون الا ذكرا له في طيات الكتب واسنادا إليه في تضاعيف
الصفحه ٨٩ :
على ما وصفه (ع) فاذن
له فانصرف (ع) ثم قال المنصور للربيع هذا الشجي المعترض في حلقي من أعلم الناس
الصفحه ١٣٦ :
عن بعض اصحابه (ع) قال : كتبت إليه (ع) هل
يحتلم الامام وقلت في نفسي بعد نفود الكتاب ، الاحتلام
الصفحه ١٤٢ : اخبر اللّه تعالى في كتابه انه قد كان لموسى (ع) شيعة من قبل ان تظهر
دعوته ، وكانوا بامره متمسكين وان لم
الصفحه ٥ : .
٦ ـ ابو
الغنائم احمد بن منصور السروي.
وذكر شيخنا الحجة الشيخ آغا بزرك في (الذريعة
الى تصانيف الشيعة
الصفحه ٣٤ : : سيأتي في هودج له ، فقال (ع) اذا جاء اخوك شفيت علته فالناس
على مثل ذلك ، اذ اقبلت امرأة عجوز تحت محمل على
الصفحه ٣٧ :
ثم قال عمار : قد
طارت بنا السحابة في الجو فما كان هنيئة حتى اشرفنا على بلد كبير حواليها الاشجار
الصفحه ٧٣ :
عيري ، فدخلت إليه
فوجدته جالسا في بيت مطين على حصير من البردي ، وعليه قميص كرابيس وعنده يحيى
الصفحه ٨٧ :
كنت بالمدينة نازلا
في دار فيها وصيفة ، وكانت تعجبني فانصرفت ليلة فاستفتحت الباب فجاءت وفتحت الباب
الصفحه ١١٣ : فسطاطا قد
ضرب في جانب الدار ابيض ، فاذا رايت ذلك فادخلني في ثوبي الذي انا فيه من ورائه ولا
تكشف الفسطاط
الصفحه ١٣٠ :
ومشهده ببغداد في
مقابر قريش في تربة جده ابي ابراهيم موسى ابن جعفر (ع).
(وصارت الامامة للمولى أبي
الصفحه ١٣٧ : : ارجع إليه وقل له خرجنا من دار واحدة جميعا ، واذا
رجعت وليس هو معي كان في ذلك مقالا (حفانة) عنك ، فمضى
الصفحه ١٣٨ :
وانهار جارية فتعجب
الرجل فقال (ع) حيث ما كنا هكذا لسنا في خان الصعاليك.
عن احمد بن مصقلة قال