الصفحه ٣ : ، له كتب
منها «الهداية الى الحق» وكتاب «البيان في وجوه الحق في الامامة» وكتاب (عيون
المعجزات).
الصفحه ٦٣ :
في بعض اسفاره ومعه
رجل من ولد الزبير كان يقول بامامته ، فنزلوا في منزل تحت نخل يابس قد يبس من
الصفحه ٤٢ :
ثعبانا عظيما مثل ثعبان موسى ففغر فاه وأقبل نحوي ليبلعني ، فلما رايت ذلك طارت
روحي وتنحيت وضحكت في وجه علي
الصفحه ٩٧ :
المدينة ، قال أبو خالد : فلما كان في ذلك اليوم خرجت نحو الطريق انتظره فقعدت حتى
انصرفت الشمس فخفت ان يكون
الصفحه ١١٩ : عذابه الأليم وعقابه الشديد ، وكان طول ليله يناغيه في
مهده.
عن صفوان بن يحيى قال : قلت للرضا (ع) قد
كنا
الصفحه ١٣١ : صلى الصلاة
بالحرمين وكتب الى المتوكل ان كان لك في الحرمين حاجة فاخرج علي بن محمد منهما ، فانه
قد دعا
الصفحه ٨٢ :
رسول اللّه ما هذا
الخيط الذي فيه العجب؟ فقال : بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة
الصفحه ١٢٣ :
من كبارها فعليه شاة
، واذا اصاب في الحرم فعليه الجزاء مضاعفا ، واذا قتل فرخا في الحل فعليه جمل قد
الصفحه ١٣٣ :
(تزرعون سبع سنين
دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله الا قليلا مما تأكلون ، ثم ياتي من بعد ذلك سبع
شداد
الصفحه ٤ :
وكان السبب في تاليفه العيون انه وجد
كتاب «بصائر الدرجات في تنزيه النبوات» (١)
قد احتوى على احاديث
الصفحه ٩٣ :
(ع) كل واحد منهما
على كرسي ثم قال (ع) للسفينة : سيري بقدرة اللّه تعالى فسارت في بحر عجاج بين جبال
الصفحه ١٠٩ : في
الطريق ، فمضى ثم عاد الي فقال لي بلى قد بقيت الحبرة قبلك ، فقلت له : اني ما
اعلمها معي ، فمضى وعاد
الصفحه ١٢٩ : (ع) وزوجه ابنة
المأمون حاجا ، وخرج ابو الحسن علي ابنه (ع) وهو صغير ، فخلفه في المدينة وسلم
إليه المواريث
الصفحه ١٣٩ :
وقرأت في كتاب الوصايا وغيره بان جماعة
من الشيوخ العلماء ، منهم علان الكلابي وموسى بن احمد الفزاري
الصفحه ١٤٦ : جيراني
ممن كنت اتأذى به واخاف شره فورد التوقيع انك ستكفى امره قريبا فمن اللّه بموته في
اليوم الثاني